تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
قصة مسلسلة
من فضلك ..
ارفع يدك اليمنى .. وتحسس ببطء الجزء الأيمن من رأسك..
هل فعلت ؟؟
أبقي يدك مثبته عليه لثوان ..
هل تعرف أين تستقر يدك الآن ؟؟
أنها تستقر على أخطر عضو ..خلقه الله تعالى على الإطلاق ..
لا .. لا تتسرع في التخمين
لم أعني مخك كله ..
أعنيه هو ..هو فقط ..
هل تعرفه ..؟؟
هل جربت أن تستخدمه من قبل ؟؟
إنه ..
الفص الأيمن من المخ ..
هل أنت مندهش؟؟
اسمح لي أن أعرفك على أخطر عضو في الوجود ..
إنه ..
المسئول عن وظيفة .. شديدة الندرة .. وشديدة الخطورة ..
تسمى ..
((الإبــــــــــــــــــــــــــداع))
عباقرة ،،، ولكن ..
(1)
في مقر الشركة الأم لأحدى أكبر الشركات متعددة الجنسيات للبرمجيات في العالم في الولايات المتحدة الأمريكية .. وقف يتابع عمله في معمله الخاص والذي تبلغ النفقات المخصصه لتطويره على مدار العام فقط .. أكثر من ثلث ميزانية الشركة العملاقة ؟؟
لا عجب في ذلك وهو رغم أنه لم يتجاوز الرابعة والثلاثين بعد .. رئيس قسم التطوير والابتكار في الشركة العملاقة و الحائز على جوائز لم يعد في مكتبه ولا بيته ولا حتى في معمله الخطير مكان لوضعها .. والمرشح للحصول على جائزة و نوبل و يرى صادقا أنه سينالها ..لأنه ليس بأقل منها بأي حال من الأحوال ؟؟
إن جزء لا يقل عن أكثر من نصف الزيادة السنوية في أرباح الشركة بلا مبالغة هو المسئول الأول عنها .. فليس بزخاً على الإطلاق من الشركة أن يتكلف معمله أكثر من ثلثي ميزانيتها سنوياً .. بل أنه لو طلب من الشركة أن يمضي أجازاته السنوية على كوكب بلوتو .. فلن تتأخر لحظه في تنفيذ رغبته ..
إنه البروفسير الشاب العبقري .. المعروف باسم (مارتي لاربي) .. الذي يحمل الجنسية الأمريكية ، والذي لا يوجد جهة أو هيئة علمية لا تعرفه .. أو لا تعي جيداً عبقريته التي يجمع المصنفين على أنها نادرة جداً ..
يتعامل إلى جوار عمله الخطير بالشركة العملاقة مع العديد من الهيئات والجهات الرسمية و غير الرسمية ويكفي أن عدداً لا حصر له من طائرات جيش الدفاع الأمريكي تحمل اسمه الشهير الذي أصبح ماركة مسجلة (لاربي) نسبة إلى قيامة بابتكار برمجياتها الخيالية بنفسه وحاز على عدة جوائز تكريم من الدولة على مدار أعوام عمره التي توصف بالقليلة ..
وجهات أخرى كثيرة في منتهى الخطورة تستعين بعبقرية لاربي .. ولا شيء بلا مقابل .. !!
لكن أشياء كثيرة عن حياة لاربي الخاصة لا تعلمها الغالبية الساحقة من كل من يعرفه .. !!
ارتسمت علامات من التركيز الشديدة على وجهه و هو يدون ببطء شديد .. أمراً يريد استنتاجه على ورقة صغيره جداً .. كعادته ..
ثم أغمض جفنه لثوان .. رن خلالها جرس الموبايل ..فلم يفتح جفنه .. لأنه ببساطة لم يسمعه .. فمن عادة مارتي أنه إذا ركز في أمراً ما فلن يسمع أو يرى إلا ما يدور في حدود جمجمته فقط .. ارتسمت ملامح من السعادة تدريجياً على وجهه .. فتح بعدها عينيه بثقة .. وبسرعة سجل حوالي أربعة ملاحظات في ورقته الصغيرة .. باسماً بثقة شديدة ..أستعاد بعدها فوراً إدراكه للعالم الخارجي ليتنبه إلى جهاز الموبايل ..
أمسكه بشيء من الاعتياد .. ليجد صورة فتاه بارعة الجمال يعرفها جيداً قد ظهرت على شاشته .. لكن ملامحه لم تشي أبداً بنشوة من رأى صورة فتاه جميلة .. وإنما ارتسمت ملامح من الاهتمام على وجهه .. وشيء من الاندهاش اليسير ..
وبتلقائية وسرعة .. تحدث إلى باحث شاب من فريق العمل كان يقف في أحد أركان المعمل منهمكاً بعمل كلفه به ..
مارتي بنوع التهكم المغلف بجديه : هاي ديفيد .. هل ستحتاج إلى 15 دقيقة أخرى لتنهي العمل التافه الذي كلفتك به؟؟
ديفيد بشيء من الخجل: بروفسير لاربي ..
قاطعه بشيء من السرعة والتلقائية الباردة المميزة لحديثه : OH ديفيد هل سيتعين على أن أخبرك للمرة الثالثة أني لا أحب أن أسمع داخل معملي ومن أحد أفراد طاقمي .. أي ألقاب سوى الأسماء لأني ببساطه شديدة ليس لدي وقت لجزء الثانية الذي ستنطق فيه لقبي قبل أسمي ..
ثم يردف متفكرا : اسمع ديفيد سأسمي كل منا بحرف واحد اختصاراً للوقت ما رأيك أن أصبح M وأنت D هل هذا جيد؟
الشاب بنوع من التسليم و الاحترام : حسنا مارتي لقد انتهيت ..
بنوع من التهكم المفهوم : يا إلهي بهذه السرعة ؟؟ بعد 15 دقيقة ؟؟
ديفيد: لقد واجهتني ..
مارتي مقاطعا بسرعة وبرود : عليك أن تتناول تلك القصاصة لتبدأ في البحث الذي دار حوله نقاشنا بالأمس
ديفيد بذهول شديد : ماذا ؟؟ إن هذا البحث يحتاج إلى تحليل .. لا يمكن أن ينتهي قبل 20ساعة بالظبط .. ومناقشة الفريق قد انتهت منذ 10 ساعات أو أقل .. و ..
قاطعه بثقة شديدة : وأنا قد انتهيت من التحليل منذ 8 ثواني بالظبط ..أرجو أن لا يزيد الوقت الضائع عن 10 ثواني حتى تتسلم الورقة و تبدأ عملك ..
ارتسمت ملامح من الانبهار والذهول على وجه الشاب لكنه أتجه بسرعة نحو الورقة وهو يهز رأسه غير مصدق ..
بينما أرتدى مارتي جاكيته الجينز - الذي يدمن ارتدائه ليس بذاته طبعا لكن عندما يغيره ..، يغيره إلى جاكيت آخر من الجينز من نفس اللون و الماركة!! - .. وتحرك نحو الباب .. متحدثاً إلى فريقه بصوت يسمع الجميع
مارتي: قد أتغيب لنحو ساعتين .. إذا تأخرت أكثر سأتصل بكم لأحدد ما يتعين عليكم فعله .. لكن أظنكم تعرفون جيداً ما عليكم القيام به حتى تنتهي الساعتين .. أليس كذلك؟؟
BAY EVERY BODY
و خرج مسرعاً ..
بينما اقتربت فتاه باحثة شابة من ديفيد معلقة على الموقف بشيء من الود : ستحتاج إلى أربعة أسابيع فقط لتصبح مؤهلاً لأن تكون واحداً من فريق (مارتي لاربي) .. دون أن ترتسم علامات الذهول البلهاء هذه على وجهك ..
بينما علق باحث آخر منهمك في عمله دون أن يلتفت : كلنا كنا كذلك في يومنا الأول ..
ديفيد بنوع من الضعف : أخشى أن لا أستطيع الاستمرار ..
ضحك الباحث المنهمك بسخرية : لو كنت لن تستطيع الاستمرار .. لما كان قد أختارك من الأساس .. إنه يستطيع بعد 5 دقائق أن يصدر حكماً نهائياً حاسماً في مصير من يتحدث إليه ...
!!!
يـ تـ بـ ع
بقلم / يوجين مصطفى
*********
من فضلك ..
ارفع يدك اليمنى .. وتحسس ببطء الجزء الأيمن من رأسك..
هل فعلت ؟؟
أبقي يدك مثبته عليه لثوان ..
هل تعرف أين تستقر يدك الآن ؟؟
أنها تستقر على أخطر عضو ..خلقه الله تعالى على الإطلاق ..
لا .. لا تتسرع في التخمين
لم أعني مخك كله ..
أعنيه هو ..هو فقط ..
هل تعرفه ..؟؟
هل جربت أن تستخدمه من قبل ؟؟
إنه ..
الفص الأيمن من المخ ..
هل أنت مندهش؟؟
اسمح لي أن أعرفك على أخطر عضو في الوجود ..
إنه ..
المسئول عن وظيفة .. شديدة الندرة .. وشديدة الخطورة ..
تسمى ..
((الإبــــــــــــــــــــــــــداع))
عباقرة ،،، ولكن ..
(1)
في مقر الشركة الأم لأحدى أكبر الشركات متعددة الجنسيات للبرمجيات في العالم في الولايات المتحدة الأمريكية .. وقف يتابع عمله في معمله الخاص والذي تبلغ النفقات المخصصه لتطويره على مدار العام فقط .. أكثر من ثلث ميزانية الشركة العملاقة ؟؟
لا عجب في ذلك وهو رغم أنه لم يتجاوز الرابعة والثلاثين بعد .. رئيس قسم التطوير والابتكار في الشركة العملاقة و الحائز على جوائز لم يعد في مكتبه ولا بيته ولا حتى في معمله الخطير مكان لوضعها .. والمرشح للحصول على جائزة و نوبل و يرى صادقا أنه سينالها ..لأنه ليس بأقل منها بأي حال من الأحوال ؟؟
إن جزء لا يقل عن أكثر من نصف الزيادة السنوية في أرباح الشركة بلا مبالغة هو المسئول الأول عنها .. فليس بزخاً على الإطلاق من الشركة أن يتكلف معمله أكثر من ثلثي ميزانيتها سنوياً .. بل أنه لو طلب من الشركة أن يمضي أجازاته السنوية على كوكب بلوتو .. فلن تتأخر لحظه في تنفيذ رغبته ..
إنه البروفسير الشاب العبقري .. المعروف باسم (مارتي لاربي) .. الذي يحمل الجنسية الأمريكية ، والذي لا يوجد جهة أو هيئة علمية لا تعرفه .. أو لا تعي جيداً عبقريته التي يجمع المصنفين على أنها نادرة جداً ..
يتعامل إلى جوار عمله الخطير بالشركة العملاقة مع العديد من الهيئات والجهات الرسمية و غير الرسمية ويكفي أن عدداً لا حصر له من طائرات جيش الدفاع الأمريكي تحمل اسمه الشهير الذي أصبح ماركة مسجلة (لاربي) نسبة إلى قيامة بابتكار برمجياتها الخيالية بنفسه وحاز على عدة جوائز تكريم من الدولة على مدار أعوام عمره التي توصف بالقليلة ..
وجهات أخرى كثيرة في منتهى الخطورة تستعين بعبقرية لاربي .. ولا شيء بلا مقابل .. !!
لكن أشياء كثيرة عن حياة لاربي الخاصة لا تعلمها الغالبية الساحقة من كل من يعرفه .. !!
ارتسمت علامات من التركيز الشديدة على وجهه و هو يدون ببطء شديد .. أمراً يريد استنتاجه على ورقة صغيره جداً .. كعادته ..
ثم أغمض جفنه لثوان .. رن خلالها جرس الموبايل ..فلم يفتح جفنه .. لأنه ببساطة لم يسمعه .. فمن عادة مارتي أنه إذا ركز في أمراً ما فلن يسمع أو يرى إلا ما يدور في حدود جمجمته فقط .. ارتسمت ملامح من السعادة تدريجياً على وجهه .. فتح بعدها عينيه بثقة .. وبسرعة سجل حوالي أربعة ملاحظات في ورقته الصغيرة .. باسماً بثقة شديدة ..أستعاد بعدها فوراً إدراكه للعالم الخارجي ليتنبه إلى جهاز الموبايل ..
أمسكه بشيء من الاعتياد .. ليجد صورة فتاه بارعة الجمال يعرفها جيداً قد ظهرت على شاشته .. لكن ملامحه لم تشي أبداً بنشوة من رأى صورة فتاه جميلة .. وإنما ارتسمت ملامح من الاهتمام على وجهه .. وشيء من الاندهاش اليسير ..
وبتلقائية وسرعة .. تحدث إلى باحث شاب من فريق العمل كان يقف في أحد أركان المعمل منهمكاً بعمل كلفه به ..
مارتي بنوع التهكم المغلف بجديه : هاي ديفيد .. هل ستحتاج إلى 15 دقيقة أخرى لتنهي العمل التافه الذي كلفتك به؟؟
ديفيد بشيء من الخجل: بروفسير لاربي ..
قاطعه بشيء من السرعة والتلقائية الباردة المميزة لحديثه : OH ديفيد هل سيتعين على أن أخبرك للمرة الثالثة أني لا أحب أن أسمع داخل معملي ومن أحد أفراد طاقمي .. أي ألقاب سوى الأسماء لأني ببساطه شديدة ليس لدي وقت لجزء الثانية الذي ستنطق فيه لقبي قبل أسمي ..
ثم يردف متفكرا : اسمع ديفيد سأسمي كل منا بحرف واحد اختصاراً للوقت ما رأيك أن أصبح M وأنت D هل هذا جيد؟
الشاب بنوع من التسليم و الاحترام : حسنا مارتي لقد انتهيت ..
بنوع من التهكم المفهوم : يا إلهي بهذه السرعة ؟؟ بعد 15 دقيقة ؟؟
ديفيد: لقد واجهتني ..
مارتي مقاطعا بسرعة وبرود : عليك أن تتناول تلك القصاصة لتبدأ في البحث الذي دار حوله نقاشنا بالأمس
ديفيد بذهول شديد : ماذا ؟؟ إن هذا البحث يحتاج إلى تحليل .. لا يمكن أن ينتهي قبل 20ساعة بالظبط .. ومناقشة الفريق قد انتهت منذ 10 ساعات أو أقل .. و ..
قاطعه بثقة شديدة : وأنا قد انتهيت من التحليل منذ 8 ثواني بالظبط ..أرجو أن لا يزيد الوقت الضائع عن 10 ثواني حتى تتسلم الورقة و تبدأ عملك ..
ارتسمت ملامح من الانبهار والذهول على وجه الشاب لكنه أتجه بسرعة نحو الورقة وهو يهز رأسه غير مصدق ..
بينما أرتدى مارتي جاكيته الجينز - الذي يدمن ارتدائه ليس بذاته طبعا لكن عندما يغيره ..، يغيره إلى جاكيت آخر من الجينز من نفس اللون و الماركة!! - .. وتحرك نحو الباب .. متحدثاً إلى فريقه بصوت يسمع الجميع
مارتي: قد أتغيب لنحو ساعتين .. إذا تأخرت أكثر سأتصل بكم لأحدد ما يتعين عليكم فعله .. لكن أظنكم تعرفون جيداً ما عليكم القيام به حتى تنتهي الساعتين .. أليس كذلك؟؟
BAY EVERY BODY
و خرج مسرعاً ..
بينما اقتربت فتاه باحثة شابة من ديفيد معلقة على الموقف بشيء من الود : ستحتاج إلى أربعة أسابيع فقط لتصبح مؤهلاً لأن تكون واحداً من فريق (مارتي لاربي) .. دون أن ترتسم علامات الذهول البلهاء هذه على وجهك ..
بينما علق باحث آخر منهمك في عمله دون أن يلتفت : كلنا كنا كذلك في يومنا الأول ..
ديفيد بنوع من الضعف : أخشى أن لا أستطيع الاستمرار ..
ضحك الباحث المنهمك بسخرية : لو كنت لن تستطيع الاستمرار .. لما كان قد أختارك من الأساس .. إنه يستطيع بعد 5 دقائق أن يصدر حكماً نهائياً حاسماً في مصير من يتحدث إليه ...
!!!
يـ تـ بـ ع
بقلم / يوجين مصطفى
*********
عدل سابقا من قبل professional_Eh في الخميس 19 فبراير 2009, 9:54 pm عدل 15 مرات
الجمعة 29 يوليو 2011, 6:21 pm من طرف كلمة
» كلمات فى الاستغفار
الإثنين 11 يوليو 2011, 1:22 am من طرف كلمة
» أوراق لم تنشر بعد ... نبيــــل فاروق
الأربعاء 20 أبريل 2011, 10:41 pm من طرف بريد القلوب
» حقائق هامة عن الملح
الأحد 20 مارس 2011, 11:03 pm من طرف كلمة
» كن مع الله و لا تبالي
الجمعة 04 مارس 2011, 2:45 am من طرف كلمة
» الثقة فى الله
الأربعاء 02 مارس 2011, 3:17 am من طرف كلمة
» هل تعلم؟؟؟
الأربعاء 23 فبراير 2011, 5:28 pm من طرف سمسم باشا
» لكى نبنى بيوتنا على طاعة الله
الثلاثاء 22 فبراير 2011, 10:57 pm من طرف كلمة
» الذكاء العاطفى
الثلاثاء 22 فبراير 2011, 10:55 pm من طرف كلمة
» قصة اختراع القلم الجاف
الخميس 17 فبراير 2011, 6:59 pm من طرف كلمة
» منحه من مايكروسفت و وزارة الاتصالات
الثلاثاء 25 يناير 2011, 7:48 pm من طرف كلمة
» قصة صغيرة ولكنها تحمل عبرة كبيرة
الخميس 20 يناير 2011, 5:32 pm من طرف سمسم باشا
» عظمـــــــــــــــــــــــــــــة الإســــــــــــــــــــــــــــــلام
الثلاثاء 18 يناير 2011, 2:43 pm من طرف سمسم باشا
» اغرب السيارات في العالم
الثلاثاء 18 يناير 2011, 2:31 pm من طرف سمسم باشا
» الجاسوس المصرى لـ«المحكمة»: كل اعترافاتى جاءت تحت التعذيب
الثلاثاء 18 يناير 2011, 2:10 pm من طرف سمسم باشا
» للمرة الثانية.. مواطن يحاول الانتحار بإشعال النار في نفسه أمام مجلس الوزراء
الثلاثاء 18 يناير 2011, 1:58 pm من طرف كلمة
» Amazing Typography ♥ Amazing Poem ♥
الإثنين 17 يناير 2011, 9:41 pm من طرف محمد أفندي حسن
» هل تنتقل حمي الاحتجاجات من تونس إلي مصر ؟
الإثنين 17 يناير 2011, 7:15 pm من طرف سمسم باشا
» إرتداد ربي قعوار
الإثنين 17 يناير 2011, 6:04 pm من طرف سمسم باشا
» تأشيرة
الأحد 16 يناير 2011, 5:34 pm من طرف سمسم باشا
» لا تسألينى عن زمن جميل- فاروق جويدة
السبت 15 يناير 2011, 5:34 pm من طرف كلمة
» Why HIJAB???
الإثنين 10 يناير 2011, 1:11 pm من طرف سمسم باشا
» Islam - The Religion Of Peace
الأحد 09 يناير 2011, 11:36 pm من طرف سمسم باشا
» ربى ما أرحمك ... (دعاء)
السبت 08 يناير 2011, 7:58 am من طرف سمسم باشا
» د.عمرو خالد يعلن بدء حملة إنترنت بلا فتنة
السبت 08 يناير 2011, 3:13 am من طرف سمسم باشا
» مين بيحب الفشار؟
الأحد 02 يناير 2011, 12:32 am من طرف sabry
» فيديو : العلامة الشيخ القرضاوي واحتفالات عيد الكريسماس
الإثنين 27 ديسمبر 2010, 1:30 am من طرف سمسم باشا
» القاريء الشيخ صلاح النجار
الثلاثاء 21 ديسمبر 2010, 7:09 pm من طرف sabry
» مش من حقك تخدش حيائى ... مش من حقك تستهين يعقلى
الأحد 19 ديسمبر 2010, 5:28 am من طرف محمد أفندي حسن
» التفسير المنطقي للتغيرات الجذرية في جو مصر
الأحد 19 ديسمبر 2010, 4:47 am من طرف محمد أفندي حسن