قصة «كنيس الخراب»
نبوءة السادس عشر من آذار.. وخرافة بناء الهيكل
المزعوم
يحاول الإسرائيليون منذ أمد بعيد طمس الطابع الإسلامي
لمدينة القدس، وإضفاء الصبغة اليهودية عليها، تمهيداً لبناء معبد "الخراب"
المزعوم داخل "مدينة داوود" المزعومة، وذلك بإنشاء المتاحف الإسرائيلية
التي تتحدث عن تاريخ مصطنع للشعب اليهودي داخل البلدة العتيقة.
وأقام
الإسرائيليون خلال السنوات الأخيرة عدداً من الكنس الإسرائيلية والمتاحف
التي حلَّت محل الأوقاف الإسلامية بجوار المسجد الأقصى، مثل كنيس "حمام
العين" و"يوهيل يتسحاق"، وكنيس مصلى المدرسة التنكزية، وكنيس قدس الأقداس،
وكنيس قنطرة ويلسون، وقافلة الأجيال، ومتحف البيت المحروق، وغيرها الكثير.
وفي
مقال نشرته صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية قبل أشهر، أشارت إلى أن هذه النبوءة
التوراتية المزعومة التي أطلقها أحد الحاخامات اليهود تشير إلى هدم المسجد
الأقصى، وبناء الهيكل على أنقاضه.
وذكرت الصحيفة أن هناك نبوءة
تعود لأحد حاخامات القرن الـ18 والمعروف باسم "جاؤون فيلنا" حدد فيها موعد
بداية بناء الهيكل الثالث بيوم الـ16 من مارس 2010، موضحة أن النبوءة تضمنت
إشارات إلى أن اليهود سيشرعون في بناء الهيكل الثالث مع تدشين معبد
"حوربا" الكائن بالحي اليهودي بالقدس.
ولفتت إلى أن الحكومة
الإسرائيلية ستنتهي بالفعل في الـ15 من مارس من إعادة تشييد المعبد الذي
يعد، وفق المزاعم الإسرائيلية، أحد أهم دور العبادة اليهودية في القدس، وتم
تدميره خلال حرب عام 1948.
وكانت شركة تطوير ما يسمى بالحي اليهودي
قد بدأت ببناء الكنيس فعلاً، تنفيذاً للمشروع الذي أقرّ في 2001م، وقد
قدّرت تكاليف بنائه بــ"7.3 مليون" دولار تدفع الحكومة الإسرائيلية منها
2.8 مليون دولار، والمتبقي يدفعه المتبرعون.
فكنيس حوربا "الخراب"
يشكِّل منعطفاً كبيراً في العقيدة الإسرائيلية، ضمن مخططها في تهويد مدينة
القدس، فوجود هذا الكنيس بهذا الوقت تحديداً، وخلال هذا العام أمر لابد منه
-كما يزعمون- كي تتحقق رواية إسرائيلية.
ويبنى هذا الكنيس في مدينة
القدس العتيقة كأحد المعالم البارزة جداً، والمرتفعة فيها، بجانب المسجد
العمري الكبير داخل البلدة العتيقة في القدس الشريف، على أنقاض حارة الشرف
الإسلامية؛ التي قام الإسرائيليون بتحويلها إلى حارة اليهود، بعد أن هدمت
وبدِّلت معالمها.
ويعدُّ هذا الكنيس أكبر كنيس يهودي بارز في البلدة
القديمة، ويتألَّف من أربع طبقات، ويتميَّز بشكله الضخم، وقبته المرتفعة
جداً التي تقارب ارتفاع كنيسة القيامة، وتغطي على قبة المصلَّى القبلي داخل
المسجد الأقصى، للناظر للمسجد من اتجاه الغرب.
وبعض الإسرائيليين
يعتقدون بأن بناء هذا الكنيس هو بشارة أن الهيكل سيبنى مرة أخرى، وقد روج
بعض المستوطنين لهذه الأوهام على أمل منهم أن تأتي الساعة التي ينقضون فيها
على المسجد الأقصى، بعد أن فرغوا من بناء كنيس الخراب.
هذه
الادعاءات والأوهام التي تمثَّلت في بناء كنيس الخراب، واقتراب الموعد
الحاسم لبناء الهيكل، باتت تمثل دستوراً يطبق على الأرض عند المتدينين
الإسرائيليين وبعض السياسيين لدى الدولة العبرية.
ويعود تاريخ هذا
الكنيس، حسب رواية بعض حاخامات اليهود إلى القرن الثامن عشر ميلادي، حيث
قَدِمَتْ مجموعة من اليهود بلغ تعدادهم بين 300 إلى 1000 شخص من بولندا
'الأشكيناز' في 14 تشرين الأول 1700م، وقاموا بجمع أموال طائلة "لرشوة" بعض
عمال الدولة العثمانية، للحصول على تصريح حتى يقوموا ببناء معبد حوربا.
هذه
المجموعة فشلت في دفع ثمن الأرض التي تم شراؤها، الأمر الذي دفع أصحاب
الحقوق إلى التحرك للمطالبة بأراضيهم، ونتيجة لذلك تركت المجموعة اليهودية
مبنى المعبد من دون أن تكمل بناءه، وتحول الكنيس إلى خراب، وظلَّ 89 عاماً
والمعبد خراب، ولذلك سمي بـ"كنيس الخراب" نسبة للخرابة التي أحدثها هدم
المعبد، على حد زعمهم.
وأعيدت الأرض المحيطة به لأصحابها، وهم عائلة
فلسطينية من آل البكري، وفق المزاعم، وفي عام 1808م، جاء إلى القدس مجموعة
يهود من تلاميذ "جاؤون فيلنا" حاولوا بناء الكنيس من جديد، إلا أنهم فشلوا
في ذلك لمنع السلطات العثمانية عملية البناء، كون الأراضي المحيطة يسكنها
عرب ومسلمون.
وجاء زلزال عام 1834م، لينتهز اليهود الفرصة، ويُسمح
لهم ببناء الكنيس من جديد في عام 1836م، حيث تحركت عائلة الثري اليهودي
روتشلد- المعروف بتمويله للبناء اليهودي في فلسطين- بتمويل إعادة بناء هذا
المعبد، وظلَّت هناك بعض القضايا العالقة على مساحة هذا الكنيس والأراضي
المحيطة به التي يسكنها أهل القدس، وفق الرواية.
وشرع اليهود في
بناء هذا الكنيس في عام 1857م، وقد اكتمل بناء الكنيس في 1864 ميلادي؛ حيث
استمر البناء ببطء طوال ثماني سنوات، حسب المزاعم.
وتضيف النبوءة أن
الكنيس ظلّ على حاله حتى 25/5/1948 عندما حاصر الجيش الأردني بقيادة عبد
الله التل مجموعة من قوات الهاجانا، وطلب من الصليب الأحمر أن يخرج جميع
المتمركزين داخل كنيس "الخراب" حتى لا تقوم القوات الأردنية بقصف الكنيس،
فاستغل الإسرائيليون الكنيس كمعسكر حربي، ورفضت قوات الهاجانا الخروج من
الكنيس.
وفي 26/5/1948 أعطى عبد الله التل قوات الهاجانا مهلة 12
ساعة للخروج، وإلا يقصف الكنيس، وبالفعل تمَّ طرد عصابات الهاجانا التي
تمركزت داخله.
وبعد أن احتل الإسرائيليون مدينة القدس العتيقة عام
1967 بدأت تظهر المطالبات بإعادة بناء كنيس "حوربا" من جديد، إلا أن
حاخامات الدولة اكتفوا ببناء قوس تذكاري لهذا الكنيس، كونه لا يشكل معلما
هاماً.
وظلّ الأمر على حاله حتى بدأت النظرة الإسرائيلية للمدينة
تأخذ طابع الإسراع ببناء المعبد وتحويل المدينة إلى مدينة يهودية بالمنظور
والتاريخ، وظهرت فكرة إعادة إحياء بناء كنيس حوربا من جديد في بداية عام
2000م، على الرغم من وجود معارضة من العلمانيين وبعض اليهود المتدينين، إلا
أنَّ المشروع أقرّ في بدايات العام 2003م، وقدِّرت تكلفة المشروع بـ'7.3
مليون' دولار تدفع الحكومة الإسرائيلية منها 2.8 مليون دولار.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
نبوءة السادس عشر من آذار.. وخرافة بناء الهيكل
المزعوم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
«كنيس الخراب بعد ان اكتمل بناءه على
بعد امتار من الجدار الغربي للمسجد الأقصى المبارك (أ.ف.ب)
يحاول الإسرائيليون منذ أمد بعيد طمس الطابع الإسلامي
لمدينة القدس، وإضفاء الصبغة اليهودية عليها، تمهيداً لبناء معبد "الخراب"
المزعوم داخل "مدينة داوود" المزعومة، وذلك بإنشاء المتاحف الإسرائيلية
التي تتحدث عن تاريخ مصطنع للشعب اليهودي داخل البلدة العتيقة.
وأقام
الإسرائيليون خلال السنوات الأخيرة عدداً من الكنس الإسرائيلية والمتاحف
التي حلَّت محل الأوقاف الإسلامية بجوار المسجد الأقصى، مثل كنيس "حمام
العين" و"يوهيل يتسحاق"، وكنيس مصلى المدرسة التنكزية، وكنيس قدس الأقداس،
وكنيس قنطرة ويلسون، وقافلة الأجيال، ومتحف البيت المحروق، وغيرها الكثير.
وفي
مقال نشرته صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية قبل أشهر، أشارت إلى أن هذه النبوءة
التوراتية المزعومة التي أطلقها أحد الحاخامات اليهود تشير إلى هدم المسجد
الأقصى، وبناء الهيكل على أنقاضه.
وذكرت الصحيفة أن هناك نبوءة
تعود لأحد حاخامات القرن الـ18 والمعروف باسم "جاؤون فيلنا" حدد فيها موعد
بداية بناء الهيكل الثالث بيوم الـ16 من مارس 2010، موضحة أن النبوءة تضمنت
إشارات إلى أن اليهود سيشرعون في بناء الهيكل الثالث مع تدشين معبد
"حوربا" الكائن بالحي اليهودي بالقدس.
ولفتت إلى أن الحكومة
الإسرائيلية ستنتهي بالفعل في الـ15 من مارس من إعادة تشييد المعبد الذي
يعد، وفق المزاعم الإسرائيلية، أحد أهم دور العبادة اليهودية في القدس، وتم
تدميره خلال حرب عام 1948.
وكانت شركة تطوير ما يسمى بالحي اليهودي
قد بدأت ببناء الكنيس فعلاً، تنفيذاً للمشروع الذي أقرّ في 2001م، وقد
قدّرت تكاليف بنائه بــ"7.3 مليون" دولار تدفع الحكومة الإسرائيلية منها
2.8 مليون دولار، والمتبقي يدفعه المتبرعون.
فكنيس حوربا "الخراب"
يشكِّل منعطفاً كبيراً في العقيدة الإسرائيلية، ضمن مخططها في تهويد مدينة
القدس، فوجود هذا الكنيس بهذا الوقت تحديداً، وخلال هذا العام أمر لابد منه
-كما يزعمون- كي تتحقق رواية إسرائيلية.
ويبنى هذا الكنيس في مدينة
القدس العتيقة كأحد المعالم البارزة جداً، والمرتفعة فيها، بجانب المسجد
العمري الكبير داخل البلدة العتيقة في القدس الشريف، على أنقاض حارة الشرف
الإسلامية؛ التي قام الإسرائيليون بتحويلها إلى حارة اليهود، بعد أن هدمت
وبدِّلت معالمها.
ويعدُّ هذا الكنيس أكبر كنيس يهودي بارز في البلدة
القديمة، ويتألَّف من أربع طبقات، ويتميَّز بشكله الضخم، وقبته المرتفعة
جداً التي تقارب ارتفاع كنيسة القيامة، وتغطي على قبة المصلَّى القبلي داخل
المسجد الأقصى، للناظر للمسجد من اتجاه الغرب.
وبعض الإسرائيليين
يعتقدون بأن بناء هذا الكنيس هو بشارة أن الهيكل سيبنى مرة أخرى، وقد روج
بعض المستوطنين لهذه الأوهام على أمل منهم أن تأتي الساعة التي ينقضون فيها
على المسجد الأقصى، بعد أن فرغوا من بناء كنيس الخراب.
هذه
الادعاءات والأوهام التي تمثَّلت في بناء كنيس الخراب، واقتراب الموعد
الحاسم لبناء الهيكل، باتت تمثل دستوراً يطبق على الأرض عند المتدينين
الإسرائيليين وبعض السياسيين لدى الدولة العبرية.
ويعود تاريخ هذا
الكنيس، حسب رواية بعض حاخامات اليهود إلى القرن الثامن عشر ميلادي، حيث
قَدِمَتْ مجموعة من اليهود بلغ تعدادهم بين 300 إلى 1000 شخص من بولندا
'الأشكيناز' في 14 تشرين الأول 1700م، وقاموا بجمع أموال طائلة "لرشوة" بعض
عمال الدولة العثمانية، للحصول على تصريح حتى يقوموا ببناء معبد حوربا.
هذه
المجموعة فشلت في دفع ثمن الأرض التي تم شراؤها، الأمر الذي دفع أصحاب
الحقوق إلى التحرك للمطالبة بأراضيهم، ونتيجة لذلك تركت المجموعة اليهودية
مبنى المعبد من دون أن تكمل بناءه، وتحول الكنيس إلى خراب، وظلَّ 89 عاماً
والمعبد خراب، ولذلك سمي بـ"كنيس الخراب" نسبة للخرابة التي أحدثها هدم
المعبد، على حد زعمهم.
وأعيدت الأرض المحيطة به لأصحابها، وهم عائلة
فلسطينية من آل البكري، وفق المزاعم، وفي عام 1808م، جاء إلى القدس مجموعة
يهود من تلاميذ "جاؤون فيلنا" حاولوا بناء الكنيس من جديد، إلا أنهم فشلوا
في ذلك لمنع السلطات العثمانية عملية البناء، كون الأراضي المحيطة يسكنها
عرب ومسلمون.
وجاء زلزال عام 1834م، لينتهز اليهود الفرصة، ويُسمح
لهم ببناء الكنيس من جديد في عام 1836م، حيث تحركت عائلة الثري اليهودي
روتشلد- المعروف بتمويله للبناء اليهودي في فلسطين- بتمويل إعادة بناء هذا
المعبد، وظلَّت هناك بعض القضايا العالقة على مساحة هذا الكنيس والأراضي
المحيطة به التي يسكنها أهل القدس، وفق الرواية.
وشرع اليهود في
بناء هذا الكنيس في عام 1857م، وقد اكتمل بناء الكنيس في 1864 ميلادي؛ حيث
استمر البناء ببطء طوال ثماني سنوات، حسب المزاعم.
وتضيف النبوءة أن
الكنيس ظلّ على حاله حتى 25/5/1948 عندما حاصر الجيش الأردني بقيادة عبد
الله التل مجموعة من قوات الهاجانا، وطلب من الصليب الأحمر أن يخرج جميع
المتمركزين داخل كنيس "الخراب" حتى لا تقوم القوات الأردنية بقصف الكنيس،
فاستغل الإسرائيليون الكنيس كمعسكر حربي، ورفضت قوات الهاجانا الخروج من
الكنيس.
وفي 26/5/1948 أعطى عبد الله التل قوات الهاجانا مهلة 12
ساعة للخروج، وإلا يقصف الكنيس، وبالفعل تمَّ طرد عصابات الهاجانا التي
تمركزت داخله.
وبعد أن احتل الإسرائيليون مدينة القدس العتيقة عام
1967 بدأت تظهر المطالبات بإعادة بناء كنيس "حوربا" من جديد، إلا أن
حاخامات الدولة اكتفوا ببناء قوس تذكاري لهذا الكنيس، كونه لا يشكل معلما
هاماً.
وظلّ الأمر على حاله حتى بدأت النظرة الإسرائيلية للمدينة
تأخذ طابع الإسراع ببناء المعبد وتحويل المدينة إلى مدينة يهودية بالمنظور
والتاريخ، وظهرت فكرة إعادة إحياء بناء كنيس حوربا من جديد في بداية عام
2000م، على الرغم من وجود معارضة من العلمانيين وبعض اليهود المتدينين، إلا
أنَّ المشروع أقرّ في بدايات العام 2003م، وقدِّرت تكلفة المشروع بـ'7.3
مليون' دولار تدفع الحكومة الإسرائيلية منها 2.8 مليون دولار.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الجمعة 29 يوليو 2011, 6:21 pm من طرف كلمة
» كلمات فى الاستغفار
الإثنين 11 يوليو 2011, 1:22 am من طرف كلمة
» أوراق لم تنشر بعد ... نبيــــل فاروق
الأربعاء 20 أبريل 2011, 10:41 pm من طرف بريد القلوب
» حقائق هامة عن الملح
الأحد 20 مارس 2011, 11:03 pm من طرف كلمة
» كن مع الله و لا تبالي
الجمعة 04 مارس 2011, 2:45 am من طرف كلمة
» الثقة فى الله
الأربعاء 02 مارس 2011, 3:17 am من طرف كلمة
» هل تعلم؟؟؟
الأربعاء 23 فبراير 2011, 5:28 pm من طرف سمسم باشا
» لكى نبنى بيوتنا على طاعة الله
الثلاثاء 22 فبراير 2011, 10:57 pm من طرف كلمة
» الذكاء العاطفى
الثلاثاء 22 فبراير 2011, 10:55 pm من طرف كلمة
» قصة اختراع القلم الجاف
الخميس 17 فبراير 2011, 6:59 pm من طرف كلمة
» منحه من مايكروسفت و وزارة الاتصالات
الثلاثاء 25 يناير 2011, 7:48 pm من طرف كلمة
» قصة صغيرة ولكنها تحمل عبرة كبيرة
الخميس 20 يناير 2011, 5:32 pm من طرف سمسم باشا
» عظمـــــــــــــــــــــــــــــة الإســــــــــــــــــــــــــــــلام
الثلاثاء 18 يناير 2011, 2:43 pm من طرف سمسم باشا
» اغرب السيارات في العالم
الثلاثاء 18 يناير 2011, 2:31 pm من طرف سمسم باشا
» الجاسوس المصرى لـ«المحكمة»: كل اعترافاتى جاءت تحت التعذيب
الثلاثاء 18 يناير 2011, 2:10 pm من طرف سمسم باشا
» للمرة الثانية.. مواطن يحاول الانتحار بإشعال النار في نفسه أمام مجلس الوزراء
الثلاثاء 18 يناير 2011, 1:58 pm من طرف كلمة
» Amazing Typography ♥ Amazing Poem ♥
الإثنين 17 يناير 2011, 9:41 pm من طرف محمد أفندي حسن
» هل تنتقل حمي الاحتجاجات من تونس إلي مصر ؟
الإثنين 17 يناير 2011, 7:15 pm من طرف سمسم باشا
» إرتداد ربي قعوار
الإثنين 17 يناير 2011, 6:04 pm من طرف سمسم باشا
» تأشيرة
الأحد 16 يناير 2011, 5:34 pm من طرف سمسم باشا
» لا تسألينى عن زمن جميل- فاروق جويدة
السبت 15 يناير 2011, 5:34 pm من طرف كلمة
» Why HIJAB???
الإثنين 10 يناير 2011, 1:11 pm من طرف سمسم باشا
» Islam - The Religion Of Peace
الأحد 09 يناير 2011, 11:36 pm من طرف سمسم باشا
» ربى ما أرحمك ... (دعاء)
السبت 08 يناير 2011, 7:58 am من طرف سمسم باشا
» د.عمرو خالد يعلن بدء حملة إنترنت بلا فتنة
السبت 08 يناير 2011, 3:13 am من طرف سمسم باشا
» مين بيحب الفشار؟
الأحد 02 يناير 2011, 12:32 am من طرف sabry
» فيديو : العلامة الشيخ القرضاوي واحتفالات عيد الكريسماس
الإثنين 27 ديسمبر 2010, 1:30 am من طرف سمسم باشا
» القاريء الشيخ صلاح النجار
الثلاثاء 21 ديسمبر 2010, 7:09 pm من طرف sabry
» مش من حقك تخدش حيائى ... مش من حقك تستهين يعقلى
الأحد 19 ديسمبر 2010, 5:28 am من طرف محمد أفندي حسن
» التفسير المنطقي للتغيرات الجذرية في جو مصر
الأحد 19 ديسمبر 2010, 4:47 am من طرف محمد أفندي حسن