فورين بولسى: مصطفى محمود جسر التواصل بين الشرق والغرب 61362310
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا فورين بولسى: مصطفى محمود جسر التواصل بين الشرق والغرب 829894
ادارة المنتدي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

فورين بولسى: مصطفى محمود جسر التواصل بين الشرق والغرب 61362310
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا فورين بولسى: مصطفى محمود جسر التواصل بين الشرق والغرب 829894
ادارة المنتدي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    فورين بولسى: مصطفى محمود جسر التواصل بين الشرق والغرب

    محمد أفندي حسن
    محمد أفندي حسن

    Admin


    Admin


    رقم العضوية : 2
    تاريخ التسجيل : 24/11/2007
    العمر : 36
    عدد المساهمات : 7099
    البلد : مــــــ أم الدنيا ـــصر
    نقاط التميز : 16232
    السٌّمعَة : 70
    أهم مواضيعي : اضغط هنا
    المزاج : فورين بولسى: مصطفى محمود جسر التواصل بين الشرق والغرب 8010
    النادي المفضل في مصر : فورين بولسى: مصطفى محمود جسر التواصل بين الشرق والغرب Ahly10
    النادي المفضل عالميا : فورين بولسى: مصطفى محمود جسر التواصل بين الشرق والغرب Arsena10
    SMS : إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني ، وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي

    77 فورين بولسى: مصطفى محمود جسر التواصل بين الشرق والغرب

    مُساهمة من طرف محمد أفندي حسن الخميس 05 نوفمبر 2009, 11:54 pm


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    قدم ما لم يقدمه أحد فى نشر الهوية والعقيدة الإسلامية فى الطبقات العليا والمتوسطة
    ----------------------------------------
    علقت مجلة فورين بولسى الأمريكية على رحيل العالم والفيلسوف مصطفى محمود،
    والذى جاء فى نفس اليوم الذى رحل فيه أمين هويدى وزير الحربية الأسبق.

    وقالت إن هذا الرجل لم يتول قط منصباً حكومياً، ولم يلعب أى دور فى
    الدبلوماسية الكبيرة فى الشرق الأوسط، ولم يلق خبر موته أى اهتمام من
    الإعلام الغربى. ورغم كل ذلك، واختفائه عن الأعين منذ سنوات بسبب معاناته
    مرض السرطان، إلا أنه قدم ما لم يقدمه أحد فى نشر الهوية والعقيدة
    الإسلامية فى الطبقات العليا والمتوسطة فى القاهرة.

    وكان محمود قد ألف من الكتب الإسلامية رخصية الثمن، وكانت متاحة فى جميع
    أنحاء القاهرة وخارجها، وأبرزت المجلة الدور الخدمى الذى قدمه العالم
    الجليل من خلال المستشفى الذى بناه والمسجد والجميعية الخيرية التى أسسها
    لخدمة الفقراء.

    وأشارت إلى أنه أصبح نجما إعلاميا ببرنامجه "العلم والإيمان"، وقالت إنه
    من المستحيل التجول فى القاهرة اليوم دون أن نرى انعكاساته من فرض السمة
    الإسلامية على الفضاء العام والخطاب العام، ووفرة الخدمات الاجتماعية
    الإسلامية والاستخدام الإسلامى الخلاق لكل ما هو جديد فى التكنولوجيا
    الإعلامية.

    وتمضى الصحيفة فى القول إن هؤلاء الأمريكيين الذين يحاولون اليوم صياغة
    علاقة جديدة مع العالم الإسلامى، ربما يجب أن يسألوا أنفسهم، أى من
    الرجلين اللذين رحلا فى يوم واحد، أمين هويدى وزير الحربية ومدير
    المخابرات الأسبق، أم العالم الجليل مصطفى محمود كان له تأثير أكبر على
    مصر والشرق الأوسط؟

    ويجب أن يسألوا أنفسهم أيضا، كما تقول الصحيفة عن رد الفعل العالم
    الذى ساعد مصطفى محمود فى تشكيله على التواصل الإستراتيجى الأمريكى المعلن
    مع العالم الإسلامى.







      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 01 نوفمبر 2024, 11:33 pm