جالينا اولانوفا .. اسطورة الباليه الروسي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لم
تكن جالينا اولانوفا (1910 – 1998 ) مجرد راقصة باليه ذات موهبة فذة وشهرة
عالمية بل كانت تمثل حقبة كاملة من تاريخ الباليه الروسي ومفخرته الوطنية
وصفحته الذهبية. هذا ما اجمع عليه النقاد لدى تقييم مرحلة عمل اولانوفا
على خشبة المسرح واصفين اياها بأنها خالدة مثل فينوس بوتيشيللي او عذراء
رفائيل. انها ابدعت في باليه " بحيرة البجع " دور الاميرة - البجعة بأداء
متألق ومؤثر ومأساوي لا يمكن ان ينسى. بينما غزت الافئدة في دور " جيزيل"
المترع بالغموض كما لو انها شبح يسبح في الهواء لكنها في الوقت ذاته مفعمة
بقوة روحية لا تقهر. اما اداءها لدور ماريا في باليه " نافورة بقجة سراي"
فكان يجسد بالحركات التعبيرية مصير البطلة منذ الاسر والى المعاناة ثم
المصرع الفاجع . واثبتت اولانوفا انها قادرة على اداء جميع ادوار ابطال
بوشكين وشكسبير وبلزاك وغيرهم بيسر وخفة. انها جلبت الى خشبة المسرح جوا
روحيا متميزا واستطاعت بلوغ ذرى فن الرقص المنسجم روحيا ومظهريا. وبقيت
الى الابد تلك الفتاة الوديعة والخجولة التي ارتقت خشبة المسرح لأول مرة.
هذا بالرغم من انها منحت ارفع الالقاب والاوسمة السوفيتية والاجنبية وحازت
على جائزة اكاديمية الرقص في باريس (1958) وجائزة ياغوسكار بارسيللي "
حياة من اجل الرقص"(1988، ميلانو) ووسام الكوماندور (فرنسا 1992 )،
واصبحت عضو شرف في اكاديمية الفنون والعلوم الامريكية.
ولدت
جالينا اولانوفا في 8 يناير عام 1910 في بطرسبورج في اسرة من فناني
الباليه. فقد كان والدها سيرغي نيكولايفتش اولانوف راقصا ومخرج باليه في
مسرح ماريينسكي ، اما والدتها ماريا فيودوروفنا رومانوفا فقد كانت الراقصة
الاولى في المسرح المذكور، ومن ثم اصبحت مدربة بارزة للرقص الكلاسيكي. كما
ان عمها بيوتر نيكولايفتش كان من راقصي فرقة الباليه في هذا المسرح ايضا.
وقد
علمت جالينا منذ طفولتها ان حياة فنان الباليه صعبة لاسيما انها شبت في
الاعوام التي اعقبت قيام ثورة اكتوبر 1917 واعوام الحرب الاهلية العصيبة
حين كان والداها يضطران لكسب لقمة العيش بالرقص في دور السينما في
بطرسبورغ قبيل عرض الافلام. وكانا يصطحبان معهما ابنتهما الصغيرة التي
كانت ترى ردود افعال الجمهور لدى مشاهدة الرقص الجميل المترع بالبهجة.
وفيما بعد كانت جالينا تجلس في غرفة الميكانيكي وتشاهد الفيلم. وفي وقت
متأخر يعود الزوجان الي البيت ويحمل الاب ابنته الصغيرة عبر المدينة كلها
التي تغمرها الثلوج.
وقرر
والداها الحاقها بمدرسة الباليه ليس انطلاقا من الرغبة في تواصل تقاليد
الاسرة ، بل لأن الصبية بدت وكأنها خلقت لتصبح راقصة باليه حيث توفرت فيها
كافة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الصفات اللازمة لذلك من احساس مرهف بالجمال والذوق الموسيقي وخفة وجمال
الحركة. وفي سبتمبر عام 1919 التحقت جالينا بمدرسة الكوريوجرافيا
الحكومية. وكانت جالينا الصغيرة غالبا ما تبكي في المدرسة وتطلب اعادتها
الى البيت. لكن امها الحازمة كانت تطالبها بالمواظبة على العمل بغية الا
تبقى بدون مهنة في المستقبل. وفيما بعد اصبحت تمارين الباليه المملة
الصعبة مجرد عادة لديها وما كانت تستطيع العيش بدونها. وفي كل صباح كانت
تبدأ بممارسة التمارين لمدة ساعة واحدة ، واحتفظت خلال جميع فترة عملها
كراقصة باليه بوزن 49 كجم. وكانت انيقة دوما ولها طريقة جميلة مميزة في
المشي بخفة. وفي العام الدراسي الثاني بدأت مع زميلاتها المشاركة في عروض
المسارح الاكاديمية. وتذوقت عندئذ حلاوة النجاح. وفيما بعد أدت لأول مرة
دورا منفردا هو فلورينا في عرض باليه " الحسناء النائمة" في 21 اكتوبر
عام 1928. وفيما بعد تذكرت راقصة الباليه كيف خرجت على خشبة المسرح خائفة
وهي بين الحياة والموت .. حيث اثرت فيها الانوار وقطيفة المقصورات
والكواليس في المسرح وبدا العالم امامها وكأنه انقلب رأسا على عقب .
وغلبها الفزع ولم تكن لديها اية افكار او احاسيس سوى اداء ما تعلمته خلال
البروفات وحتى لم تشعر بأية لذة من الرقص.
علما
ان جالينا اولانوفا كانت دوما تتميز بانتقاد الذات. ولم تكن النجاحات
الاولى لها على خشبة المسرح الا دافعا لها لزيادة التدريب وتحسين التقنية
والاداء. وعرف عنها انها لا تتخلف او التأخر ابدا عن حضور التدريبات في
المسرح.
وحققت
أول نجاح باهر في عام 1929 حين ادت دور اويديتا – اوديليا في باليه "بحيرة
البجع". وكان سر نجاحها يكمن في انها ادركت ان مقومات النجاح في اي دور
تكمن في تجسيد الاحاسيس بصدق وعمق ليس ظاهريا بل ونفسيا ايضا. وحدث ذلك
بعد احدى البروفات غير الموفقة لباليه " جيزيل". ومنذ تلك اللحظة في عام
1932 بدأت مسيرتها الظافرة في عالم الباليه بأداء "جيزيل" احب الادوار
اليها والذي ادته طوال حياتها الابداعية. واعقب ذلك العديد من العروض
الناجحة في باليهات " بقجة سراي" و"روميو وجولييت" و"زولوشكا"
و"شوبينيانا"وغيرها. وقد ادت هذه الادوار لاحقا لدى انتقالها من مسرح
كيروف في بطرسبورغ الى مسرح البولشوي بموسكو بعد الحرب العالمية الثانية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لقد
وهبت جالينا اولانوفا حياتها كلها الى المسرح .. وتنامت شهرتها لكنها بقيت
على تواضعها واستحيائها واسلوب الحياة الصارم. وعرفت في العالم بعد ان
اصبحت "النجمة " الاولى التي افتتحت عهد جولات الباليه السوفيتي في
الخارج عندما ادت الراقصة العظيمة دوري " جيزيل" و" جولييت" في لندن عام
1956.
واستقبلها
الجمهور بالتصفيق العاصف الذي لم يحظ به احد منذ ازمان الراقصة الروسية
الشهيرة آنا بافلوفا. وفيما بعد كانت جميع جولات مسرح البولشوي في الدول
الاخرى تفتتح بعرض تشارك اولانوفا فيه.
وكانت
اولانوفا راقصة الباليه الوحيدة في العالم التي اقيم لها تمثال في حياتها
في بطرسبورغ وفي ستوكهلم بينما استنبطت في هولندا زهرة اقحوان بأسم"
اولانوفا".
تزودت
جالينا اولانوفا ثلاث مرات من المخرج المسرحي يوري زافادسكي والممثل
والمخرج ايفان بيرسينيف والرسام فا ديم ريندين. ولم تكن لديها هواية ما
لكنها كانت تحب الطبيعة التي قالت عنها " انها غامضة بالنسبة لي مثل
الموسيقى". كما كانت تحب الحيوانات جدا. وفي الاعوام الاخيرة من حياتها
انصرفت الى التعليم وتدريب الفنانين الشباب في مسرح البولشوي مثل يكاترينا
مكسيموفا ونينا تيموفييفا ولودميلا سيمينياكا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لم
تكن جالينا اولانوفا (1910 – 1998 ) مجرد راقصة باليه ذات موهبة فذة وشهرة
عالمية بل كانت تمثل حقبة كاملة من تاريخ الباليه الروسي ومفخرته الوطنية
وصفحته الذهبية. هذا ما اجمع عليه النقاد لدى تقييم مرحلة عمل اولانوفا
على خشبة المسرح واصفين اياها بأنها خالدة مثل فينوس بوتيشيللي او عذراء
رفائيل. انها ابدعت في باليه " بحيرة البجع " دور الاميرة - البجعة بأداء
متألق ومؤثر ومأساوي لا يمكن ان ينسى. بينما غزت الافئدة في دور " جيزيل"
المترع بالغموض كما لو انها شبح يسبح في الهواء لكنها في الوقت ذاته مفعمة
بقوة روحية لا تقهر. اما اداءها لدور ماريا في باليه " نافورة بقجة سراي"
فكان يجسد بالحركات التعبيرية مصير البطلة منذ الاسر والى المعاناة ثم
المصرع الفاجع . واثبتت اولانوفا انها قادرة على اداء جميع ادوار ابطال
بوشكين وشكسبير وبلزاك وغيرهم بيسر وخفة. انها جلبت الى خشبة المسرح جوا
روحيا متميزا واستطاعت بلوغ ذرى فن الرقص المنسجم روحيا ومظهريا. وبقيت
الى الابد تلك الفتاة الوديعة والخجولة التي ارتقت خشبة المسرح لأول مرة.
هذا بالرغم من انها منحت ارفع الالقاب والاوسمة السوفيتية والاجنبية وحازت
على جائزة اكاديمية الرقص في باريس (1958) وجائزة ياغوسكار بارسيللي "
حياة من اجل الرقص"(1988، ميلانو) ووسام الكوماندور (فرنسا 1992 )،
واصبحت عضو شرف في اكاديمية الفنون والعلوم الامريكية.
ولدت
جالينا اولانوفا في 8 يناير عام 1910 في بطرسبورج في اسرة من فناني
الباليه. فقد كان والدها سيرغي نيكولايفتش اولانوف راقصا ومخرج باليه في
مسرح ماريينسكي ، اما والدتها ماريا فيودوروفنا رومانوفا فقد كانت الراقصة
الاولى في المسرح المذكور، ومن ثم اصبحت مدربة بارزة للرقص الكلاسيكي. كما
ان عمها بيوتر نيكولايفتش كان من راقصي فرقة الباليه في هذا المسرح ايضا.
وقد
علمت جالينا منذ طفولتها ان حياة فنان الباليه صعبة لاسيما انها شبت في
الاعوام التي اعقبت قيام ثورة اكتوبر 1917 واعوام الحرب الاهلية العصيبة
حين كان والداها يضطران لكسب لقمة العيش بالرقص في دور السينما في
بطرسبورغ قبيل عرض الافلام. وكانا يصطحبان معهما ابنتهما الصغيرة التي
كانت ترى ردود افعال الجمهور لدى مشاهدة الرقص الجميل المترع بالبهجة.
وفيما بعد كانت جالينا تجلس في غرفة الميكانيكي وتشاهد الفيلم. وفي وقت
متأخر يعود الزوجان الي البيت ويحمل الاب ابنته الصغيرة عبر المدينة كلها
التي تغمرها الثلوج.
وقرر
والداها الحاقها بمدرسة الباليه ليس انطلاقا من الرغبة في تواصل تقاليد
الاسرة ، بل لأن الصبية بدت وكأنها خلقت لتصبح راقصة باليه حيث توفرت فيها
كافة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الصفات اللازمة لذلك من احساس مرهف بالجمال والذوق الموسيقي وخفة وجمال
الحركة. وفي سبتمبر عام 1919 التحقت جالينا بمدرسة الكوريوجرافيا
الحكومية. وكانت جالينا الصغيرة غالبا ما تبكي في المدرسة وتطلب اعادتها
الى البيت. لكن امها الحازمة كانت تطالبها بالمواظبة على العمل بغية الا
تبقى بدون مهنة في المستقبل. وفيما بعد اصبحت تمارين الباليه المملة
الصعبة مجرد عادة لديها وما كانت تستطيع العيش بدونها. وفي كل صباح كانت
تبدأ بممارسة التمارين لمدة ساعة واحدة ، واحتفظت خلال جميع فترة عملها
كراقصة باليه بوزن 49 كجم. وكانت انيقة دوما ولها طريقة جميلة مميزة في
المشي بخفة. وفي العام الدراسي الثاني بدأت مع زميلاتها المشاركة في عروض
المسارح الاكاديمية. وتذوقت عندئذ حلاوة النجاح. وفيما بعد أدت لأول مرة
دورا منفردا هو فلورينا في عرض باليه " الحسناء النائمة" في 21 اكتوبر
عام 1928. وفيما بعد تذكرت راقصة الباليه كيف خرجت على خشبة المسرح خائفة
وهي بين الحياة والموت .. حيث اثرت فيها الانوار وقطيفة المقصورات
والكواليس في المسرح وبدا العالم امامها وكأنه انقلب رأسا على عقب .
وغلبها الفزع ولم تكن لديها اية افكار او احاسيس سوى اداء ما تعلمته خلال
البروفات وحتى لم تشعر بأية لذة من الرقص.
علما
ان جالينا اولانوفا كانت دوما تتميز بانتقاد الذات. ولم تكن النجاحات
الاولى لها على خشبة المسرح الا دافعا لها لزيادة التدريب وتحسين التقنية
والاداء. وعرف عنها انها لا تتخلف او التأخر ابدا عن حضور التدريبات في
المسرح.
وحققت
أول نجاح باهر في عام 1929 حين ادت دور اويديتا – اوديليا في باليه "بحيرة
البجع". وكان سر نجاحها يكمن في انها ادركت ان مقومات النجاح في اي دور
تكمن في تجسيد الاحاسيس بصدق وعمق ليس ظاهريا بل ونفسيا ايضا. وحدث ذلك
بعد احدى البروفات غير الموفقة لباليه " جيزيل". ومنذ تلك اللحظة في عام
1932 بدأت مسيرتها الظافرة في عالم الباليه بأداء "جيزيل" احب الادوار
اليها والذي ادته طوال حياتها الابداعية. واعقب ذلك العديد من العروض
الناجحة في باليهات " بقجة سراي" و"روميو وجولييت" و"زولوشكا"
و"شوبينيانا"وغيرها. وقد ادت هذه الادوار لاحقا لدى انتقالها من مسرح
كيروف في بطرسبورغ الى مسرح البولشوي بموسكو بعد الحرب العالمية الثانية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لقد
وهبت جالينا اولانوفا حياتها كلها الى المسرح .. وتنامت شهرتها لكنها بقيت
على تواضعها واستحيائها واسلوب الحياة الصارم. وعرفت في العالم بعد ان
اصبحت "النجمة " الاولى التي افتتحت عهد جولات الباليه السوفيتي في
الخارج عندما ادت الراقصة العظيمة دوري " جيزيل" و" جولييت" في لندن عام
1956.
واستقبلها
الجمهور بالتصفيق العاصف الذي لم يحظ به احد منذ ازمان الراقصة الروسية
الشهيرة آنا بافلوفا. وفيما بعد كانت جميع جولات مسرح البولشوي في الدول
الاخرى تفتتح بعرض تشارك اولانوفا فيه.
وكانت
اولانوفا راقصة الباليه الوحيدة في العالم التي اقيم لها تمثال في حياتها
في بطرسبورغ وفي ستوكهلم بينما استنبطت في هولندا زهرة اقحوان بأسم"
اولانوفا".
تزودت
جالينا اولانوفا ثلاث مرات من المخرج المسرحي يوري زافادسكي والممثل
والمخرج ايفان بيرسينيف والرسام فا ديم ريندين. ولم تكن لديها هواية ما
لكنها كانت تحب الطبيعة التي قالت عنها " انها غامضة بالنسبة لي مثل
الموسيقى". كما كانت تحب الحيوانات جدا. وفي الاعوام الاخيرة من حياتها
انصرفت الى التعليم وتدريب الفنانين الشباب في مسرح البولشوي مثل يكاترينا
مكسيموفا ونينا تيموفييفا ولودميلا سيمينياكا.
الجمعة 29 يوليو 2011, 6:21 pm من طرف كلمة
» كلمات فى الاستغفار
الإثنين 11 يوليو 2011, 1:22 am من طرف كلمة
» أوراق لم تنشر بعد ... نبيــــل فاروق
الأربعاء 20 أبريل 2011, 10:41 pm من طرف بريد القلوب
» حقائق هامة عن الملح
الأحد 20 مارس 2011, 11:03 pm من طرف كلمة
» كن مع الله و لا تبالي
الجمعة 04 مارس 2011, 2:45 am من طرف كلمة
» الثقة فى الله
الأربعاء 02 مارس 2011, 3:17 am من طرف كلمة
» هل تعلم؟؟؟
الأربعاء 23 فبراير 2011, 5:28 pm من طرف سمسم باشا
» لكى نبنى بيوتنا على طاعة الله
الثلاثاء 22 فبراير 2011, 10:57 pm من طرف كلمة
» الذكاء العاطفى
الثلاثاء 22 فبراير 2011, 10:55 pm من طرف كلمة
» قصة اختراع القلم الجاف
الخميس 17 فبراير 2011, 6:59 pm من طرف كلمة
» منحه من مايكروسفت و وزارة الاتصالات
الثلاثاء 25 يناير 2011, 7:48 pm من طرف كلمة
» قصة صغيرة ولكنها تحمل عبرة كبيرة
الخميس 20 يناير 2011, 5:32 pm من طرف سمسم باشا
» عظمـــــــــــــــــــــــــــــة الإســــــــــــــــــــــــــــــلام
الثلاثاء 18 يناير 2011, 2:43 pm من طرف سمسم باشا
» اغرب السيارات في العالم
الثلاثاء 18 يناير 2011, 2:31 pm من طرف سمسم باشا
» الجاسوس المصرى لـ«المحكمة»: كل اعترافاتى جاءت تحت التعذيب
الثلاثاء 18 يناير 2011, 2:10 pm من طرف سمسم باشا
» للمرة الثانية.. مواطن يحاول الانتحار بإشعال النار في نفسه أمام مجلس الوزراء
الثلاثاء 18 يناير 2011, 1:58 pm من طرف كلمة
» Amazing Typography ♥ Amazing Poem ♥
الإثنين 17 يناير 2011, 9:41 pm من طرف محمد أفندي حسن
» هل تنتقل حمي الاحتجاجات من تونس إلي مصر ؟
الإثنين 17 يناير 2011, 7:15 pm من طرف سمسم باشا
» إرتداد ربي قعوار
الإثنين 17 يناير 2011, 6:04 pm من طرف سمسم باشا
» تأشيرة
الأحد 16 يناير 2011, 5:34 pm من طرف سمسم باشا
» لا تسألينى عن زمن جميل- فاروق جويدة
السبت 15 يناير 2011, 5:34 pm من طرف كلمة
» Why HIJAB???
الإثنين 10 يناير 2011, 1:11 pm من طرف سمسم باشا
» Islam - The Religion Of Peace
الأحد 09 يناير 2011, 11:36 pm من طرف سمسم باشا
» ربى ما أرحمك ... (دعاء)
السبت 08 يناير 2011, 7:58 am من طرف سمسم باشا
» د.عمرو خالد يعلن بدء حملة إنترنت بلا فتنة
السبت 08 يناير 2011, 3:13 am من طرف سمسم باشا
» مين بيحب الفشار؟
الأحد 02 يناير 2011, 12:32 am من طرف sabry
» فيديو : العلامة الشيخ القرضاوي واحتفالات عيد الكريسماس
الإثنين 27 ديسمبر 2010, 1:30 am من طرف سمسم باشا
» القاريء الشيخ صلاح النجار
الثلاثاء 21 ديسمبر 2010, 7:09 pm من طرف sabry
» مش من حقك تخدش حيائى ... مش من حقك تستهين يعقلى
الأحد 19 ديسمبر 2010, 5:28 am من طرف محمد أفندي حسن
» التفسير المنطقي للتغيرات الجذرية في جو مصر
الأحد 19 ديسمبر 2010, 4:47 am من طرف محمد أفندي حسن