بداية : ان من يظن ان الحديث عن تلك المعركة كلام مستهلك الحديث فيه لهو مخطيء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
" حرب أكتوبر تعرف كذلك بحرب تشرين و حرب يوم الغفران هي حرب دارت بين كل من مصر وسوريا من جانب وإسرائيل من الجانب الآخر في عام 1973م. بدأت الحرب في (السبت 6 أكتوبر 1973 - 10 رمضان 1393 هـ) بهجوم مفاجئ من قبل جيشي مصر وسوريا على القوات الإسرائيلية التي كانت مرابطة في سيناء وهضبة الجولان. وقف النار في 24 أكتوبر 1973 هي حرب لاسترداد شبه جزيرة سيناء والجولان التي سبق أن احتلتهما إسرائيل.انتهت الحرب رسميا بالتوقيع على اتفاقية فك الاشتباك في 31 مايو 1974 حيث وافقت إسرائيل على إعادة مدينة القنيطرة لسوريا وضفة قناة السويس الشرقية لمصر مقابل إبعاد القوات المصرية والسورية من خط الهدنة وتأسيس قوة خاصة للأمم المتحدة لمراقبة تحقيق الاتفاقية. "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الأسباب
حرب أكتوبر هي إحدى جولات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. هي حرب لاسترداد شبه جزيرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي سبق أن احتلتهما إسرائيل والمحصلة النهائية هي تدمير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وعبور قناة السويس واسترداد أجزاء منها ومن ثم استرداد سيناء كاملة وقد
اندلعت الحرب عندما قام الجيشان المصري والسوري بهجوم خاطف على قوات الجيش
الإسرائيلي التي كانت منتصبة في شبه جزيرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهضبة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، وهي المناطق التي احتلها الجيش الإسرائيلي من مصر وسوريا في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
أمضت إسرائيل السنوات الست التي تلت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
في تحصين مراكزها في الجولان وسيناء، وأنفقت مبالغ ضخمة لدعم سلسلة من
التحصينات على مواقعها في مناطق مرتفعات الجولان وفي قناة السويس، فيما
عرف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 1967 اجتمع قادة دول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بالعاصمة السودانية ونشروا بياناً تضمن ما يسمى ب"اللاءات الثلاثة": عدم
الاعتراف بإسرائيل، عدم التفاوض معها ورفض العلاقات السلمية معها. في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 1967 أصدر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الذي يطالب الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي (النسخة العربية من القرار 242
تحتوي على كلمة الأراضي بينما الإنجليزية تحوي كلمة أراض) التي احتلتها في
يونيو 1967 مع مطالبة الدول العربية المجاورة لإسرائيل بالاعتراف بها
وبحدودها. في سبتمبر 1968 تجدد القتال بشكل محدود على خطوط وقف إطلاق
النار بين إسرائيل وكل من مصر وسوريا بما يسمى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، مما دفع الولايات المتحدة إلى اقتراح خطط لتسوية سلمية في الشرق الأوسط، وكان وزير الخارجية الأمريكي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
قد إقترح ثلاث خطط على كلا الجانبين الخطة الأولى كانت في 9 ديسمبر 1969،
ثم يونيو 1970 ، ثم 4 أكتوبر 1971. تم رفض المبادرة الأولى من جميع
الجوانب ، و أعلنت مصر عن موافقتها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الثانية حتى تعطي نفسها وقتاً أكثر لتجهيز الجيش و تكملة حائط الصواريخ
للمعركة المنتظرة، أدت هذه الموافقة إلى وقف القتال في منطقة قناة السويس،
و إن لم تصل حكومة إسرائيل إلى قرار واضح بشأن هذه الخطة. في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 1970 توفي الرئيس المصري [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، وتم تعيين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] رئيساً للجمهورية. في فبراير 1971 قدم أنور السادات لمبعوث الأمم المتحدة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
الذي أدار المفاوضات بين مصر وإسرائيل حسب خطة روجرز الثانية، شروطه
للوصول إلى تسوية سلمية بين مصر وإسرائيل وأهمها انسحاب إسرائيلي إلى حدود
4 يونيو 1967. رفضت إسرائيل هذه الشروط مما أدى إلى تجمد المفاوضات. في
1973 قرر الرئيسان المصري أنور السادات والسوري [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] اللجوء إلى الحرب لاسترداد الأرض التي خسرها العرب في حرب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. كانت الخطة ترمي الاعتماد على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والمخابرات السورية في التخطيط للحرب وخداع أجهزة الأمن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
والأمريكية و مفاجأة إسرائيل بهجوم غير متوقع من كلا الجبهتين المصرية
والسورية، و هذا ما حدث، حيث كانت المفاجأة صاعقة للإسرائليين.
حقق الجيشان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الأهداف الإستراتيجية المرجوة من وراء المباغتة العسكرية لإسرائيل ، كانت
هناك إنجازات ملموسة في الأيام الأولى بعد شن الحرب ، حيث توغلت القوات
المصرية 20 كم شرق قناة السويس، وتمكنت القوات السورية من الدخول في عمق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. أما في نهاية الحرب فانتعش [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وتمكن من تطويق الجيش الثالث الميداني مما ادي إلى انكشاف حائط الصواريخ
مما ادي إلى نجاح القوات الاسرائلية في تدمير هذا الحائط من خلال ما عرف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، وكانت بين الجيشين الثاني والثالث الميداني امتدادا بالضفة الشرقية لقناة السويس.
تدخلت الدولتان العظمى في ذلك الحين في سياق الحرب بشكل غير مباشر حيث زود [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالأسلحة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بينما زودت الولايات المتحدة بالعتاد العسكري إسرائيل. في نهاية الحرب عمل وزير الخارجية الأمريكي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وسيطاً بين الجانبين ووصل إلى اتفاقية هدنة لا تزال سارية المفعول بين
سوريا وإسرائيل. بدلت مصر وإسرائيل اتفاقية الهدنة باتفاقية سلام شاملة في
"كامب ديفيد" [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
من أهم نتائج الحرب استرداد السيادة الكاملة على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، واسترداد جزء من الأراضي في شبه جزيرة سيناء. واسترداد جزء من مرتفعات الجولان السورية بما فيها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وعودتها للسيادة السورية. ومن النتائج الأخرى تحطم أسطورة أن جيش إسرائيل
لا يقهر والتي كان يقول بها القادة العسكريون في إسرائيل، كما أن هذه
الحرب مهدت الطريق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بين مصر و إسرائيل و التي عقدت في سبتمبر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على إثر مبادرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التاريخية في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و زيارته [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وأدت الحرب أيضا إلى عودة الملاحة في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في يونيو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خط بارليف
كان خط بارليف وهو أقوى خط دفاعي
في التاريخ الحديث يبدأ من قناة السويس وحتى عمق 12 كم داخل شبه جزيرة
سيناء على امتداد الضفة الشرقية للقناة وهو من خطين: يتكون من تجهيزات
هندسية ومرابض للدبابات والمدفعية وتحتله احتياطيات من المدرعات ووحدات
مدفعية ميكانيكية ، بطول 170 كم على طول قناة السويس. بعد عام 1967 قامت
إسرائيل ببناء خط بارليف ، والذي إقترحه حاييم بارليف رئيس الاركان
الإسرائيلي في الفترة ما بعد حرب 1967 من أجل تأمين الجيش الإسرائيلي
المحتل لشبه جزيرة سيناء.
ضم خط بارليف 22 موقعا دفاعيا ،
26 نقطة حصينة ، و تم تحصين مبانيها بالاسمنت المسلح والكتل الخرسانية و
قضبان السكك الحديدية للوقاية ضد كل أعمال القصف ، كما كانت كل نقطة تضم
26 دشمة للرشاشات ، 24ملجأ للافراد بالإضافة إلى مجموعة من الدشم الخاصة
بالأسلحة المضادة للدبابات ومرابض للدبابات والهاونات ،و 15 نطاقا من
الأسلاك الشائكة ومناطق الألغام وكل نقطة حصينة عبارة عن منشأة هندسية
معقدة وتتكون من عدة طوابق وتغوص في باطن الأرض ومساحتها تبلغ 4000 متراً
مربعا وزودت كل نقطة بعدد من الملاجئ و الدشم التي تتحمل القصف الجوي وضرب
المدفعية الثقيلة، وكل دشمة لها عدة فتحات لأسلحة المدفعية والدبابات ،
وتتصل الدشم ببعضها البعض عن طريق خنادق عميقة، وكل نقطة مجهزة بما يمكنها
من تحقيق الدفاع الدائري إذا ما سقط أي جزء من الأجزاء المجاورة ، ويتصل
كل موقع بالمواقع الأخرى سلكيا ولاسلكيا بالإضافة إلى اتصاله بالقيادات
المحلية مع ربط الخطوط التليفونية بشبكة الخطوط المدنية في إسرائيل
ليستطيع الجندي الإسرائيلي في خط بارليف محادثة منزله في إسرائيل .
تميز خط برليف بساتر ترابى ذو
ارتفاع كبير (من 20 الي 22 متر) وانحدار بزاوية45درجة علي الجانب المواجة
للقناة ، كما تميز بوجود 20 نقطة حصينة تسمى دشم علي مسافات تتراوح من 10
الي 12 كم وفي كل نقطة حوالي 15 جندي تنحصر مسؤليتهم علي الإبلاغ عن أي
محاولة لعبور القناة و توجية المدفعية الي مكان القوات التي تحاول العبور.
كما كانت عليه مصاطب ثابتة للدبابات ، بحيث تكون لها نقاط ثابتة للقصف في
حالة استدعائها في حالات الطوارئ. كما كان في قاعدته أنابيب تصب في قناة
السويس لإشعال سطح القناة بالنابالم في حال حاولت القوات العبور، ولكن قبل
العبور قامت الضفادع البشرية وهي قوات بحرية خاصة بسد تلك الأنابيت
تمهيداً لعبور القوات في اليوم التالي.
روجت إسرائيل طويلا لهذا الخط
علي أنة مستحيل العبور وأنه يسطيع إبادة الجيش المصري إذا ما حاول عبور
قناة السويس ، كما أدعت أنه أقوى من خط ماجينوه الذي بناه الفرنسيون في
الحرب العالمية.
تمكن الجيش المصري في يوم السادس
من أكتوبر عام 1973 من عبور قناة السويس و اختراق الساتر الترابي في 81
مكان مختلف وإزالة 3 ملايين متر مكعب من التراب عن طريق استخدام مضخات
مياة ذات ضغط عال ، قامت بشرائها وزارة الزراعة للتمويه السياسي ومن ثم تم
الاستيلاء على أغلب نقاطه الحصينة بخسائر محدودة ومن ال 441 عسكري
إسرائيلي قتل 126 و أسر 161 و لم تصمد إلا نقطة واحدة هي نقطة بودابست في
أقصي الشمال في مواجهة بورسعيد وقد اعترض أرئيل شارون الذي كان قائد
الجبهة الجنوبية علي فكرة الخط الثابت واقترح تحصينات متحركة وأكثر قتالية
ولكنة زاد من تحصيناته أثناء حرب الاستنزاف.
وبلغت تكاليف خط بارليف 500 مليون دولار في ذلك الوقت .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الحرب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حطام طائرة إيه-4 سكاي هوك إسرائيلية أسقطتها القوات المصرية في حرب 1973.
هدفت مصر وسورية إلى استرداد الأرض التي احتلتها
إسرائيل بالقوة، بهجوم موحد مفاجئ ، في يوم 6 أكتوبر الذي وافق عيد
الغفران اليهودي، هاجمت القوات السورية تحصينات وقواعد القوات الإسرائيلية
في مرتفعات الجولان، بينما هاجمت القوات المصرية تحصينات إسرائيل بطول
قناة السويس و في عمق شبه جزيرة.
وقد نجحت مصر وسوريا في تحقيق نصر لهما، إذ تم اختراق
خط بارليف "الحصين"، خلال ست ساعات فقط من بداية المعركة ، بينما دمرت
القوات السورية التحصينات الكبيرة التي أقامتها إسرائيل في هضبة الجولان،
كما قامت القوات المصرية بمنع القوات الإسرائيلية من استخدام أنابيب
النابالم بخطة مدهشة، كما حطمت أسطورة الجيش الإسرائيلي الذي لا يقهر، في
سيناء المصري والجولان السوري ، كما تم استرداد قناة السويس وجزء من سيناء
في مصر، وجزء من مناطق مرتفعات الجولان ومدينة القنيطرة في سورية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
شاهد هذا الفيديو
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يتبع...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
" حرب أكتوبر تعرف كذلك بحرب تشرين و حرب يوم الغفران هي حرب دارت بين كل من مصر وسوريا من جانب وإسرائيل من الجانب الآخر في عام 1973م. بدأت الحرب في (السبت 6 أكتوبر 1973 - 10 رمضان 1393 هـ) بهجوم مفاجئ من قبل جيشي مصر وسوريا على القوات الإسرائيلية التي كانت مرابطة في سيناء وهضبة الجولان. وقف النار في 24 أكتوبر 1973 هي حرب لاسترداد شبه جزيرة سيناء والجولان التي سبق أن احتلتهما إسرائيل.انتهت الحرب رسميا بالتوقيع على اتفاقية فك الاشتباك في 31 مايو 1974 حيث وافقت إسرائيل على إعادة مدينة القنيطرة لسوريا وضفة قناة السويس الشرقية لمصر مقابل إبعاد القوات المصرية والسورية من خط الهدنة وتأسيس قوة خاصة للأمم المتحدة لمراقبة تحقيق الاتفاقية. "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الأسباب
حرب أكتوبر هي إحدى جولات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. هي حرب لاسترداد شبه جزيرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي سبق أن احتلتهما إسرائيل والمحصلة النهائية هي تدمير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وعبور قناة السويس واسترداد أجزاء منها ومن ثم استرداد سيناء كاملة وقد
اندلعت الحرب عندما قام الجيشان المصري والسوري بهجوم خاطف على قوات الجيش
الإسرائيلي التي كانت منتصبة في شبه جزيرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهضبة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، وهي المناطق التي احتلها الجيش الإسرائيلي من مصر وسوريا في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
أمضت إسرائيل السنوات الست التي تلت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
في تحصين مراكزها في الجولان وسيناء، وأنفقت مبالغ ضخمة لدعم سلسلة من
التحصينات على مواقعها في مناطق مرتفعات الجولان وفي قناة السويس، فيما
عرف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 1967 اجتمع قادة دول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بالعاصمة السودانية ونشروا بياناً تضمن ما يسمى ب"اللاءات الثلاثة": عدم
الاعتراف بإسرائيل، عدم التفاوض معها ورفض العلاقات السلمية معها. في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 1967 أصدر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الذي يطالب الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي (النسخة العربية من القرار 242
تحتوي على كلمة الأراضي بينما الإنجليزية تحوي كلمة أراض) التي احتلتها في
يونيو 1967 مع مطالبة الدول العربية المجاورة لإسرائيل بالاعتراف بها
وبحدودها. في سبتمبر 1968 تجدد القتال بشكل محدود على خطوط وقف إطلاق
النار بين إسرائيل وكل من مصر وسوريا بما يسمى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، مما دفع الولايات المتحدة إلى اقتراح خطط لتسوية سلمية في الشرق الأوسط، وكان وزير الخارجية الأمريكي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
قد إقترح ثلاث خطط على كلا الجانبين الخطة الأولى كانت في 9 ديسمبر 1969،
ثم يونيو 1970 ، ثم 4 أكتوبر 1971. تم رفض المبادرة الأولى من جميع
الجوانب ، و أعلنت مصر عن موافقتها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الثانية حتى تعطي نفسها وقتاً أكثر لتجهيز الجيش و تكملة حائط الصواريخ
للمعركة المنتظرة، أدت هذه الموافقة إلى وقف القتال في منطقة قناة السويس،
و إن لم تصل حكومة إسرائيل إلى قرار واضح بشأن هذه الخطة. في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 1970 توفي الرئيس المصري [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، وتم تعيين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] رئيساً للجمهورية. في فبراير 1971 قدم أنور السادات لمبعوث الأمم المتحدة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
الذي أدار المفاوضات بين مصر وإسرائيل حسب خطة روجرز الثانية، شروطه
للوصول إلى تسوية سلمية بين مصر وإسرائيل وأهمها انسحاب إسرائيلي إلى حدود
4 يونيو 1967. رفضت إسرائيل هذه الشروط مما أدى إلى تجمد المفاوضات. في
1973 قرر الرئيسان المصري أنور السادات والسوري [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] اللجوء إلى الحرب لاسترداد الأرض التي خسرها العرب في حرب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. كانت الخطة ترمي الاعتماد على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والمخابرات السورية في التخطيط للحرب وخداع أجهزة الأمن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
والأمريكية و مفاجأة إسرائيل بهجوم غير متوقع من كلا الجبهتين المصرية
والسورية، و هذا ما حدث، حيث كانت المفاجأة صاعقة للإسرائليين.
حقق الجيشان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الأهداف الإستراتيجية المرجوة من وراء المباغتة العسكرية لإسرائيل ، كانت
هناك إنجازات ملموسة في الأيام الأولى بعد شن الحرب ، حيث توغلت القوات
المصرية 20 كم شرق قناة السويس، وتمكنت القوات السورية من الدخول في عمق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. أما في نهاية الحرب فانتعش [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وتمكن من تطويق الجيش الثالث الميداني مما ادي إلى انكشاف حائط الصواريخ
مما ادي إلى نجاح القوات الاسرائلية في تدمير هذا الحائط من خلال ما عرف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، وكانت بين الجيشين الثاني والثالث الميداني امتدادا بالضفة الشرقية لقناة السويس.
تدخلت الدولتان العظمى في ذلك الحين في سياق الحرب بشكل غير مباشر حيث زود [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالأسلحة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بينما زودت الولايات المتحدة بالعتاد العسكري إسرائيل. في نهاية الحرب عمل وزير الخارجية الأمريكي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وسيطاً بين الجانبين ووصل إلى اتفاقية هدنة لا تزال سارية المفعول بين
سوريا وإسرائيل. بدلت مصر وإسرائيل اتفاقية الهدنة باتفاقية سلام شاملة في
"كامب ديفيد" [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
من أهم نتائج الحرب استرداد السيادة الكاملة على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، واسترداد جزء من الأراضي في شبه جزيرة سيناء. واسترداد جزء من مرتفعات الجولان السورية بما فيها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وعودتها للسيادة السورية. ومن النتائج الأخرى تحطم أسطورة أن جيش إسرائيل
لا يقهر والتي كان يقول بها القادة العسكريون في إسرائيل، كما أن هذه
الحرب مهدت الطريق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بين مصر و إسرائيل و التي عقدت في سبتمبر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على إثر مبادرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التاريخية في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و زيارته [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وأدت الحرب أيضا إلى عودة الملاحة في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في يونيو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خط بارليف
كان خط بارليف وهو أقوى خط دفاعي
في التاريخ الحديث يبدأ من قناة السويس وحتى عمق 12 كم داخل شبه جزيرة
سيناء على امتداد الضفة الشرقية للقناة وهو من خطين: يتكون من تجهيزات
هندسية ومرابض للدبابات والمدفعية وتحتله احتياطيات من المدرعات ووحدات
مدفعية ميكانيكية ، بطول 170 كم على طول قناة السويس. بعد عام 1967 قامت
إسرائيل ببناء خط بارليف ، والذي إقترحه حاييم بارليف رئيس الاركان
الإسرائيلي في الفترة ما بعد حرب 1967 من أجل تأمين الجيش الإسرائيلي
المحتل لشبه جزيرة سيناء.
ضم خط بارليف 22 موقعا دفاعيا ،
26 نقطة حصينة ، و تم تحصين مبانيها بالاسمنت المسلح والكتل الخرسانية و
قضبان السكك الحديدية للوقاية ضد كل أعمال القصف ، كما كانت كل نقطة تضم
26 دشمة للرشاشات ، 24ملجأ للافراد بالإضافة إلى مجموعة من الدشم الخاصة
بالأسلحة المضادة للدبابات ومرابض للدبابات والهاونات ،و 15 نطاقا من
الأسلاك الشائكة ومناطق الألغام وكل نقطة حصينة عبارة عن منشأة هندسية
معقدة وتتكون من عدة طوابق وتغوص في باطن الأرض ومساحتها تبلغ 4000 متراً
مربعا وزودت كل نقطة بعدد من الملاجئ و الدشم التي تتحمل القصف الجوي وضرب
المدفعية الثقيلة، وكل دشمة لها عدة فتحات لأسلحة المدفعية والدبابات ،
وتتصل الدشم ببعضها البعض عن طريق خنادق عميقة، وكل نقطة مجهزة بما يمكنها
من تحقيق الدفاع الدائري إذا ما سقط أي جزء من الأجزاء المجاورة ، ويتصل
كل موقع بالمواقع الأخرى سلكيا ولاسلكيا بالإضافة إلى اتصاله بالقيادات
المحلية مع ربط الخطوط التليفونية بشبكة الخطوط المدنية في إسرائيل
ليستطيع الجندي الإسرائيلي في خط بارليف محادثة منزله في إسرائيل .
تميز خط برليف بساتر ترابى ذو
ارتفاع كبير (من 20 الي 22 متر) وانحدار بزاوية45درجة علي الجانب المواجة
للقناة ، كما تميز بوجود 20 نقطة حصينة تسمى دشم علي مسافات تتراوح من 10
الي 12 كم وفي كل نقطة حوالي 15 جندي تنحصر مسؤليتهم علي الإبلاغ عن أي
محاولة لعبور القناة و توجية المدفعية الي مكان القوات التي تحاول العبور.
كما كانت عليه مصاطب ثابتة للدبابات ، بحيث تكون لها نقاط ثابتة للقصف في
حالة استدعائها في حالات الطوارئ. كما كان في قاعدته أنابيب تصب في قناة
السويس لإشعال سطح القناة بالنابالم في حال حاولت القوات العبور، ولكن قبل
العبور قامت الضفادع البشرية وهي قوات بحرية خاصة بسد تلك الأنابيت
تمهيداً لعبور القوات في اليوم التالي.
روجت إسرائيل طويلا لهذا الخط
علي أنة مستحيل العبور وأنه يسطيع إبادة الجيش المصري إذا ما حاول عبور
قناة السويس ، كما أدعت أنه أقوى من خط ماجينوه الذي بناه الفرنسيون في
الحرب العالمية.
تمكن الجيش المصري في يوم السادس
من أكتوبر عام 1973 من عبور قناة السويس و اختراق الساتر الترابي في 81
مكان مختلف وإزالة 3 ملايين متر مكعب من التراب عن طريق استخدام مضخات
مياة ذات ضغط عال ، قامت بشرائها وزارة الزراعة للتمويه السياسي ومن ثم تم
الاستيلاء على أغلب نقاطه الحصينة بخسائر محدودة ومن ال 441 عسكري
إسرائيلي قتل 126 و أسر 161 و لم تصمد إلا نقطة واحدة هي نقطة بودابست في
أقصي الشمال في مواجهة بورسعيد وقد اعترض أرئيل شارون الذي كان قائد
الجبهة الجنوبية علي فكرة الخط الثابت واقترح تحصينات متحركة وأكثر قتالية
ولكنة زاد من تحصيناته أثناء حرب الاستنزاف.
وبلغت تكاليف خط بارليف 500 مليون دولار في ذلك الوقت .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الحرب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حطام طائرة إيه-4 سكاي هوك إسرائيلية أسقطتها القوات المصرية في حرب 1973.
هدفت مصر وسورية إلى استرداد الأرض التي احتلتها
إسرائيل بالقوة، بهجوم موحد مفاجئ ، في يوم 6 أكتوبر الذي وافق عيد
الغفران اليهودي، هاجمت القوات السورية تحصينات وقواعد القوات الإسرائيلية
في مرتفعات الجولان، بينما هاجمت القوات المصرية تحصينات إسرائيل بطول
قناة السويس و في عمق شبه جزيرة.
وقد نجحت مصر وسوريا في تحقيق نصر لهما، إذ تم اختراق
خط بارليف "الحصين"، خلال ست ساعات فقط من بداية المعركة ، بينما دمرت
القوات السورية التحصينات الكبيرة التي أقامتها إسرائيل في هضبة الجولان،
كما قامت القوات المصرية بمنع القوات الإسرائيلية من استخدام أنابيب
النابالم بخطة مدهشة، كما حطمت أسطورة الجيش الإسرائيلي الذي لا يقهر، في
سيناء المصري والجولان السوري ، كما تم استرداد قناة السويس وجزء من سيناء
في مصر، وجزء من مناطق مرتفعات الجولان ومدينة القنيطرة في سورية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
شاهد هذا الفيديو
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يتبع...
الجمعة 29 يوليو 2011, 6:21 pm من طرف كلمة
» كلمات فى الاستغفار
الإثنين 11 يوليو 2011, 1:22 am من طرف كلمة
» أوراق لم تنشر بعد ... نبيــــل فاروق
الأربعاء 20 أبريل 2011, 10:41 pm من طرف بريد القلوب
» حقائق هامة عن الملح
الأحد 20 مارس 2011, 11:03 pm من طرف كلمة
» كن مع الله و لا تبالي
الجمعة 04 مارس 2011, 2:45 am من طرف كلمة
» الثقة فى الله
الأربعاء 02 مارس 2011, 3:17 am من طرف كلمة
» هل تعلم؟؟؟
الأربعاء 23 فبراير 2011, 5:28 pm من طرف سمسم باشا
» لكى نبنى بيوتنا على طاعة الله
الثلاثاء 22 فبراير 2011, 10:57 pm من طرف كلمة
» الذكاء العاطفى
الثلاثاء 22 فبراير 2011, 10:55 pm من طرف كلمة
» قصة اختراع القلم الجاف
الخميس 17 فبراير 2011, 6:59 pm من طرف كلمة
» منحه من مايكروسفت و وزارة الاتصالات
الثلاثاء 25 يناير 2011, 7:48 pm من طرف كلمة
» قصة صغيرة ولكنها تحمل عبرة كبيرة
الخميس 20 يناير 2011, 5:32 pm من طرف سمسم باشا
» عظمـــــــــــــــــــــــــــــة الإســــــــــــــــــــــــــــــلام
الثلاثاء 18 يناير 2011, 2:43 pm من طرف سمسم باشا
» اغرب السيارات في العالم
الثلاثاء 18 يناير 2011, 2:31 pm من طرف سمسم باشا
» الجاسوس المصرى لـ«المحكمة»: كل اعترافاتى جاءت تحت التعذيب
الثلاثاء 18 يناير 2011, 2:10 pm من طرف سمسم باشا
» للمرة الثانية.. مواطن يحاول الانتحار بإشعال النار في نفسه أمام مجلس الوزراء
الثلاثاء 18 يناير 2011, 1:58 pm من طرف كلمة
» Amazing Typography ♥ Amazing Poem ♥
الإثنين 17 يناير 2011, 9:41 pm من طرف محمد أفندي حسن
» هل تنتقل حمي الاحتجاجات من تونس إلي مصر ؟
الإثنين 17 يناير 2011, 7:15 pm من طرف سمسم باشا
» إرتداد ربي قعوار
الإثنين 17 يناير 2011, 6:04 pm من طرف سمسم باشا
» تأشيرة
الأحد 16 يناير 2011, 5:34 pm من طرف سمسم باشا
» لا تسألينى عن زمن جميل- فاروق جويدة
السبت 15 يناير 2011, 5:34 pm من طرف كلمة
» Why HIJAB???
الإثنين 10 يناير 2011, 1:11 pm من طرف سمسم باشا
» Islam - The Religion Of Peace
الأحد 09 يناير 2011, 11:36 pm من طرف سمسم باشا
» ربى ما أرحمك ... (دعاء)
السبت 08 يناير 2011, 7:58 am من طرف سمسم باشا
» د.عمرو خالد يعلن بدء حملة إنترنت بلا فتنة
السبت 08 يناير 2011, 3:13 am من طرف سمسم باشا
» مين بيحب الفشار؟
الأحد 02 يناير 2011, 12:32 am من طرف sabry
» فيديو : العلامة الشيخ القرضاوي واحتفالات عيد الكريسماس
الإثنين 27 ديسمبر 2010, 1:30 am من طرف سمسم باشا
» القاريء الشيخ صلاح النجار
الثلاثاء 21 ديسمبر 2010, 7:09 pm من طرف sabry
» مش من حقك تخدش حيائى ... مش من حقك تستهين يعقلى
الأحد 19 ديسمبر 2010, 5:28 am من طرف محمد أفندي حسن
» التفسير المنطقي للتغيرات الجذرية في جو مصر
الأحد 19 ديسمبر 2010, 4:47 am من طرف محمد أفندي حسن