لثلاثاء 25 مايو
لم استطع الذهاب الى العمل اذ لازلت تحت تأثير صدمة الامس.. ترى اين هى الدكتورة منال الان؟
*******
الاربعاء 26 مايو
الدكتورة منال لم تأتِ الى العمل اليوم
*******
الخميس 27 مايو
لقد بدأت اقلق على الدكتورة منال.. انها لم تأتِ اليوم ايضا
*******
الثلاثاء 2 يونيو
لقد اختفت الدكتورة منال
قضيتُ الايام الماضية فى انتظارها.. ثم بدأت ابحث عنها حتى اننى تمكنت بوسيلة ما من الحصول على عنوان منزلها وذهبت الى هناك لأطمئن عليها وان كان هذا ليس من حقى فى الواقع لكنى لم اجدها هناك كذلك
اين ذهبت الدكتورة منال؟
*******
الجمعة 6 يوليو
لم أعد منتظما فى كتابة مذكراتي.. لكن ما حدث اليوم يستحق التسجيل حقا
فى السابعة مساءا كنت اتابع ذلك البرنامج التلفزيونى الشهير حين سمعت طرقات على باب منزلى فنهضت متململا لافتح الباب وانا ادعو الله الا يكون الحماس قد استبد برفاقي ودفعهم للمجىء الى هنا.. لكنى حين فتحت الباب اطلت عليّ الدكتورة منال بابتسامتها الهادئة لتصيبنى بحالة من الذهول عجزت مها عن النطق
كانت هى من نطقت لتقول: مرحبا.. اين كنت؟ بحثت عنك فى كل مكان.. ارتد ملابسك وهيا بنا
ـ الى اين؟
ـ الى هناك.. الى المحمية
سأتجاوز كل التفاصيل التى لا داع لها وسأقفز الى اللحظة التى دخلنا فيها الى المحمية لنجد نباتنا النادر وقد استطال حتى كاد يلامس السقف.. لست افهم شيئا فى النباتات لكن نمو هذا النبات غير طبيعى وانا اثق فى هذا
ـ هذا النبات غير طبيعى
قالتها الدكتورة منال ثم واصلت: الدخان الاخضر الذى تنفسناه لقد كان ذا تاثير غير طبيعي.. لقد قضيت الايام الماضية فى دراسة تأثير هذا الدخان علينا
سألتها بحذر: وهل توصلت الى شىء محدد؟
ـ تحسس نبض يدك رجاء
ـ لماذا؟
ـ لأنك لن تشعر بشىء
ـ ماذا؟
وتحسست يدى بدهشة بحثا عن اى نبض.. فتحولت دهشتى الى ذعر حقيقى حين شعرت بيدى الباردة ميتة تماما.. لا نبض فيها ولا حياة
لقت الى الدكتورة منال بسماعة طبية قائلة بذات الشرود: خذ هذه لو اردت التأكد.. لكننى سأخبرك بالنتيجة مسبقا.. لا نبض.. قلبك توقف عن الخفقان مثل قلبى بالضبط
شعرت بالسخف مما اسمعه لكن يدى الباردة ظلت صامتة لا تنقل الى اناملى اي نبض.. فجربت ان اضع السماعة الطبية على صدرى وبعد اصغاء استمر لبضع دقائق تأكدت لى حقيقة ان قلبى متوقف عن العمل تماما
خط طويل سخيف.. هذا هو ما سيسجله جهاز رسم القلب لو وصلته الى صدرى الان
سألتها والافكار تثور فى رأسى: وما الذى يعنيه هذا؟ هل هل متنا؟
لكن اجابتها جاءت اكثر غرابة: لا.. لم نمت.. بل نتحول
*******
السبت 7 يوليو
من الان عليّ الانتظام فى تسجيل مذكراتى لتسجيل اى تغيرات تطرأ على جسدى كما طلبت منى الدكتورة منال
عادت الدكتورة منال الى العمل لتواصل دراستها على ذلك النبات الشيطانى المستمر فى النمو حتى كاد يحتل المحمية الطبيعية كلها بسيقانه الملتوية وأوراقه التى تصدر ذلك الغاز الأخضر
يجب ان نفهم ما حدث لنا.. يجب
حين عدتُ الى المنزل فحصت جسدى امام المرآة بحثا عن اى تغيرات فلم اجد شىء غير طبيعى
لازلت نحيفا كئيب الملامح ولازلت عظامى البارزة تؤكد على فقرى المدقع
فقط لا قلب ينبض رغم لاستحالة هذا طبيا او علميا كما اكدت لى الدكتورة منال
لكننا قررنا الاحتفاظ بهذا كله سرا حتى تستطيع الدكتورة منال كشف طبيعة ما اصابنا
ترى هل ستستطيع الدكتورة منال فعل هذا حقا؟
*******
الاحد 8 يوليو
على الاقل اصبح هناك رابط حقيقى بينى وبين الدكتورة منال.. حالتنا العجيبة ازالت حواجز كثيرة بيننا واصبحت اقضى جم وقتى معها فى المحمية الطبيعية حتى بعد انتهاء الدوام الرسمى
لاحظنا اننا فقدنا شهيتنا للطعام كأنما أصبح جسدنا الميت يأبى اى طعام.. كذلك تقلصت ساعات نومنا الى ساعتين فقط يوميا ويبدو فى طريقنا للاصابة بالارق الدائم
الدكتورة منال تحولت الى الة رصد ترقب كل مايفعله النبات وتدرس تلك التموجات المتضخمة التى يصدرها على امل ان تحمل لنا اى تفسير
على كل حال لم يحمل لنا اليوم اى جديد
فقد لاحظت اننى حين جرحت يدى بطريق الخطأ لم انزف اى دم
سؤال اخر ننتظر ان يجيبنا عليه هذا النبات النادر
فهل يفعل؟
*******
الاثنين 9 يوليو
لم نعد ننام واصبح الارهاق هو السمة الغالبة عليّ وعلى الدكتورة منال
المسئولون عن المؤسسة لاحظوا وضعنا ولم يبدوا اى اعتراض ولا بد انهم اعدوا ملفا جديدا عني يسجلون فيه ملاحظات مبهرة
لكن ملف النبات ذاته ظل يحمل علامات استفهام لا اجابات لها.. حتى قررت الدكتورة منال اجراء تجربة عجيبة لم افهمها بالظبط
لكننى سأنقل لك ما قالته لي حرفيا: سنحاول تحويل هذة الموجات التى يصدرها النبات الى صورة اخرى من صور الطاقة علّنا نفهم ما الذى تعنيه
وعملاً بهذه القاعدة احضرت الدكتورة منال مجموعة عجيبة من الاجهزة اخذت توصلها بالجهاز الذى يسجل موجات النبات.. واخذت انا اراقب هذا كله منتظرا اى نتيجة
على كل حال مر اليوم سريعا دون ان نظفر بهذه النتيجة الموجودة
وما زلنا ننتظر
*******
الثلاثاء 10 يوليو
يجب ان اسجل كل ما حدث بسرعة فلا وقت املكه
اليوم تمكنت الدكتورة منال من حل لغز هذه التموجات.. فلقد استخدمت برنامجاً خاصاً يحول تموجات الطاقة تلك الى لغة.. الى حروف مطبوعة.. الكمبيوتر فعلها وبرامج الترجمة حولت لنا ما يقوله النبات الى
"ـ "لا وقت.. لا وقت
الدكتورة منال اوصلت الاجهزة الجديدة بالكمبيوتر الذى قرأت على شاشته هذه الكلمات الرهيبة
ـ حان وقت عودتنا.. هناك اجساد بشرية تصلح لعملية الانتقال
هذه الكلمات كان يصدرها النبات فى صورة الموجات المتضخمة.. وهذا يفسر كل شىء
أجسادنا ميتة لأنها لم تعد ملكنا.. بل ملكهم
من هم؟ لا اعرف.. ولن اجد الوقت لأفعل
الدكتورة منال وجدت حلا جذريا للمشكلة كلها
انها تشعل النار الآن فى المحمية بعد ان حبستنا فيها
حاولت منعها لكن
رباااه.. النبات.. انه
*******
"الملف 1019 قسم الابحاث العلمية"
الى هنا تنتهى المذكرات التى عثرنا عليها بعد ان احترقت المحمية الطبيعية ولولاها لما فهمنها شيئا مما حدث
الدكتورة منال وعامل النظافة المسكين الذى لا أفهم كيف كان يكتب مذكراته.. هذان كانا الضحيتيتن الوحيدتين للحريق
يبدو ان الدكتورة منال كانت تحاول التخلص من النبات لكنها فشلت
النبات لم يحترق.. كأن النار لا تؤثر فيه بالمرة.. وهكذا تمكنا من دراسته لنفهم ما حدث وما سيحدث
النبات كان يصدر غازا خاصا يؤثر على الاعصاب ويصيب من يتعرض له بالجنون.. وهذا يعنى اننا نجحنا
هذا هو السلاح البيولوجى الكامل كما اردنا.. ولولا اننا قررنا التضحية بالدكتورة منال لما تأكدنا من فاعليته
يمكننا الان اغلاق الملف
واعلان ان التجربة ناجحة
ناجحة للغاية..
-د.عادل فهمى-
*******
-تـمـت-
-د.تـامر ابراهيم
لم استطع الذهاب الى العمل اذ لازلت تحت تأثير صدمة الامس.. ترى اين هى الدكتورة منال الان؟
*******
الاربعاء 26 مايو
الدكتورة منال لم تأتِ الى العمل اليوم
*******
الخميس 27 مايو
لقد بدأت اقلق على الدكتورة منال.. انها لم تأتِ اليوم ايضا
*******
الثلاثاء 2 يونيو
لقد اختفت الدكتورة منال
قضيتُ الايام الماضية فى انتظارها.. ثم بدأت ابحث عنها حتى اننى تمكنت بوسيلة ما من الحصول على عنوان منزلها وذهبت الى هناك لأطمئن عليها وان كان هذا ليس من حقى فى الواقع لكنى لم اجدها هناك كذلك
اين ذهبت الدكتورة منال؟
*******
الجمعة 6 يوليو
لم أعد منتظما فى كتابة مذكراتي.. لكن ما حدث اليوم يستحق التسجيل حقا
فى السابعة مساءا كنت اتابع ذلك البرنامج التلفزيونى الشهير حين سمعت طرقات على باب منزلى فنهضت متململا لافتح الباب وانا ادعو الله الا يكون الحماس قد استبد برفاقي ودفعهم للمجىء الى هنا.. لكنى حين فتحت الباب اطلت عليّ الدكتورة منال بابتسامتها الهادئة لتصيبنى بحالة من الذهول عجزت مها عن النطق
كانت هى من نطقت لتقول: مرحبا.. اين كنت؟ بحثت عنك فى كل مكان.. ارتد ملابسك وهيا بنا
ـ الى اين؟
ـ الى هناك.. الى المحمية
سأتجاوز كل التفاصيل التى لا داع لها وسأقفز الى اللحظة التى دخلنا فيها الى المحمية لنجد نباتنا النادر وقد استطال حتى كاد يلامس السقف.. لست افهم شيئا فى النباتات لكن نمو هذا النبات غير طبيعى وانا اثق فى هذا
ـ هذا النبات غير طبيعى
قالتها الدكتورة منال ثم واصلت: الدخان الاخضر الذى تنفسناه لقد كان ذا تاثير غير طبيعي.. لقد قضيت الايام الماضية فى دراسة تأثير هذا الدخان علينا
سألتها بحذر: وهل توصلت الى شىء محدد؟
ـ تحسس نبض يدك رجاء
ـ لماذا؟
ـ لأنك لن تشعر بشىء
ـ ماذا؟
وتحسست يدى بدهشة بحثا عن اى نبض.. فتحولت دهشتى الى ذعر حقيقى حين شعرت بيدى الباردة ميتة تماما.. لا نبض فيها ولا حياة
لقت الى الدكتورة منال بسماعة طبية قائلة بذات الشرود: خذ هذه لو اردت التأكد.. لكننى سأخبرك بالنتيجة مسبقا.. لا نبض.. قلبك توقف عن الخفقان مثل قلبى بالضبط
شعرت بالسخف مما اسمعه لكن يدى الباردة ظلت صامتة لا تنقل الى اناملى اي نبض.. فجربت ان اضع السماعة الطبية على صدرى وبعد اصغاء استمر لبضع دقائق تأكدت لى حقيقة ان قلبى متوقف عن العمل تماما
خط طويل سخيف.. هذا هو ما سيسجله جهاز رسم القلب لو وصلته الى صدرى الان
سألتها والافكار تثور فى رأسى: وما الذى يعنيه هذا؟ هل هل متنا؟
لكن اجابتها جاءت اكثر غرابة: لا.. لم نمت.. بل نتحول
*******
السبت 7 يوليو
من الان عليّ الانتظام فى تسجيل مذكراتى لتسجيل اى تغيرات تطرأ على جسدى كما طلبت منى الدكتورة منال
عادت الدكتورة منال الى العمل لتواصل دراستها على ذلك النبات الشيطانى المستمر فى النمو حتى كاد يحتل المحمية الطبيعية كلها بسيقانه الملتوية وأوراقه التى تصدر ذلك الغاز الأخضر
يجب ان نفهم ما حدث لنا.. يجب
حين عدتُ الى المنزل فحصت جسدى امام المرآة بحثا عن اى تغيرات فلم اجد شىء غير طبيعى
لازلت نحيفا كئيب الملامح ولازلت عظامى البارزة تؤكد على فقرى المدقع
فقط لا قلب ينبض رغم لاستحالة هذا طبيا او علميا كما اكدت لى الدكتورة منال
لكننا قررنا الاحتفاظ بهذا كله سرا حتى تستطيع الدكتورة منال كشف طبيعة ما اصابنا
ترى هل ستستطيع الدكتورة منال فعل هذا حقا؟
*******
الاحد 8 يوليو
على الاقل اصبح هناك رابط حقيقى بينى وبين الدكتورة منال.. حالتنا العجيبة ازالت حواجز كثيرة بيننا واصبحت اقضى جم وقتى معها فى المحمية الطبيعية حتى بعد انتهاء الدوام الرسمى
لاحظنا اننا فقدنا شهيتنا للطعام كأنما أصبح جسدنا الميت يأبى اى طعام.. كذلك تقلصت ساعات نومنا الى ساعتين فقط يوميا ويبدو فى طريقنا للاصابة بالارق الدائم
الدكتورة منال تحولت الى الة رصد ترقب كل مايفعله النبات وتدرس تلك التموجات المتضخمة التى يصدرها على امل ان تحمل لنا اى تفسير
على كل حال لم يحمل لنا اليوم اى جديد
فقد لاحظت اننى حين جرحت يدى بطريق الخطأ لم انزف اى دم
سؤال اخر ننتظر ان يجيبنا عليه هذا النبات النادر
فهل يفعل؟
*******
الاثنين 9 يوليو
لم نعد ننام واصبح الارهاق هو السمة الغالبة عليّ وعلى الدكتورة منال
المسئولون عن المؤسسة لاحظوا وضعنا ولم يبدوا اى اعتراض ولا بد انهم اعدوا ملفا جديدا عني يسجلون فيه ملاحظات مبهرة
لكن ملف النبات ذاته ظل يحمل علامات استفهام لا اجابات لها.. حتى قررت الدكتورة منال اجراء تجربة عجيبة لم افهمها بالظبط
لكننى سأنقل لك ما قالته لي حرفيا: سنحاول تحويل هذة الموجات التى يصدرها النبات الى صورة اخرى من صور الطاقة علّنا نفهم ما الذى تعنيه
وعملاً بهذه القاعدة احضرت الدكتورة منال مجموعة عجيبة من الاجهزة اخذت توصلها بالجهاز الذى يسجل موجات النبات.. واخذت انا اراقب هذا كله منتظرا اى نتيجة
على كل حال مر اليوم سريعا دون ان نظفر بهذه النتيجة الموجودة
وما زلنا ننتظر
*******
الثلاثاء 10 يوليو
يجب ان اسجل كل ما حدث بسرعة فلا وقت املكه
اليوم تمكنت الدكتورة منال من حل لغز هذه التموجات.. فلقد استخدمت برنامجاً خاصاً يحول تموجات الطاقة تلك الى لغة.. الى حروف مطبوعة.. الكمبيوتر فعلها وبرامج الترجمة حولت لنا ما يقوله النبات الى
"ـ "لا وقت.. لا وقت
الدكتورة منال اوصلت الاجهزة الجديدة بالكمبيوتر الذى قرأت على شاشته هذه الكلمات الرهيبة
ـ حان وقت عودتنا.. هناك اجساد بشرية تصلح لعملية الانتقال
هذه الكلمات كان يصدرها النبات فى صورة الموجات المتضخمة.. وهذا يفسر كل شىء
أجسادنا ميتة لأنها لم تعد ملكنا.. بل ملكهم
من هم؟ لا اعرف.. ولن اجد الوقت لأفعل
الدكتورة منال وجدت حلا جذريا للمشكلة كلها
انها تشعل النار الآن فى المحمية بعد ان حبستنا فيها
حاولت منعها لكن
رباااه.. النبات.. انه
*******
"الملف 1019 قسم الابحاث العلمية"
الى هنا تنتهى المذكرات التى عثرنا عليها بعد ان احترقت المحمية الطبيعية ولولاها لما فهمنها شيئا مما حدث
الدكتورة منال وعامل النظافة المسكين الذى لا أفهم كيف كان يكتب مذكراته.. هذان كانا الضحيتيتن الوحيدتين للحريق
يبدو ان الدكتورة منال كانت تحاول التخلص من النبات لكنها فشلت
النبات لم يحترق.. كأن النار لا تؤثر فيه بالمرة.. وهكذا تمكنا من دراسته لنفهم ما حدث وما سيحدث
النبات كان يصدر غازا خاصا يؤثر على الاعصاب ويصيب من يتعرض له بالجنون.. وهذا يعنى اننا نجحنا
هذا هو السلاح البيولوجى الكامل كما اردنا.. ولولا اننا قررنا التضحية بالدكتورة منال لما تأكدنا من فاعليته
يمكننا الان اغلاق الملف
واعلان ان التجربة ناجحة
ناجحة للغاية..
-د.عادل فهمى-
*******
-تـمـت-
-د.تـامر ابراهيم
الجمعة 29 يوليو 2011, 6:21 pm من طرف كلمة
» كلمات فى الاستغفار
الإثنين 11 يوليو 2011, 1:22 am من طرف كلمة
» أوراق لم تنشر بعد ... نبيــــل فاروق
الأربعاء 20 أبريل 2011, 10:41 pm من طرف بريد القلوب
» حقائق هامة عن الملح
الأحد 20 مارس 2011, 11:03 pm من طرف كلمة
» كن مع الله و لا تبالي
الجمعة 04 مارس 2011, 2:45 am من طرف كلمة
» الثقة فى الله
الأربعاء 02 مارس 2011, 3:17 am من طرف كلمة
» هل تعلم؟؟؟
الأربعاء 23 فبراير 2011, 5:28 pm من طرف سمسم باشا
» لكى نبنى بيوتنا على طاعة الله
الثلاثاء 22 فبراير 2011, 10:57 pm من طرف كلمة
» الذكاء العاطفى
الثلاثاء 22 فبراير 2011, 10:55 pm من طرف كلمة
» قصة اختراع القلم الجاف
الخميس 17 فبراير 2011, 6:59 pm من طرف كلمة
» منحه من مايكروسفت و وزارة الاتصالات
الثلاثاء 25 يناير 2011, 7:48 pm من طرف كلمة
» قصة صغيرة ولكنها تحمل عبرة كبيرة
الخميس 20 يناير 2011, 5:32 pm من طرف سمسم باشا
» عظمـــــــــــــــــــــــــــــة الإســــــــــــــــــــــــــــــلام
الثلاثاء 18 يناير 2011, 2:43 pm من طرف سمسم باشا
» اغرب السيارات في العالم
الثلاثاء 18 يناير 2011, 2:31 pm من طرف سمسم باشا
» الجاسوس المصرى لـ«المحكمة»: كل اعترافاتى جاءت تحت التعذيب
الثلاثاء 18 يناير 2011, 2:10 pm من طرف سمسم باشا
» للمرة الثانية.. مواطن يحاول الانتحار بإشعال النار في نفسه أمام مجلس الوزراء
الثلاثاء 18 يناير 2011, 1:58 pm من طرف كلمة
» Amazing Typography ♥ Amazing Poem ♥
الإثنين 17 يناير 2011, 9:41 pm من طرف محمد أفندي حسن
» هل تنتقل حمي الاحتجاجات من تونس إلي مصر ؟
الإثنين 17 يناير 2011, 7:15 pm من طرف سمسم باشا
» إرتداد ربي قعوار
الإثنين 17 يناير 2011, 6:04 pm من طرف سمسم باشا
» تأشيرة
الأحد 16 يناير 2011, 5:34 pm من طرف سمسم باشا
» لا تسألينى عن زمن جميل- فاروق جويدة
السبت 15 يناير 2011, 5:34 pm من طرف كلمة
» Why HIJAB???
الإثنين 10 يناير 2011, 1:11 pm من طرف سمسم باشا
» Islam - The Religion Of Peace
الأحد 09 يناير 2011, 11:36 pm من طرف سمسم باشا
» ربى ما أرحمك ... (دعاء)
السبت 08 يناير 2011, 7:58 am من طرف سمسم باشا
» د.عمرو خالد يعلن بدء حملة إنترنت بلا فتنة
السبت 08 يناير 2011, 3:13 am من طرف سمسم باشا
» مين بيحب الفشار؟
الأحد 02 يناير 2011, 12:32 am من طرف sabry
» فيديو : العلامة الشيخ القرضاوي واحتفالات عيد الكريسماس
الإثنين 27 ديسمبر 2010, 1:30 am من طرف سمسم باشا
» القاريء الشيخ صلاح النجار
الثلاثاء 21 ديسمبر 2010, 7:09 pm من طرف sabry
» مش من حقك تخدش حيائى ... مش من حقك تستهين يعقلى
الأحد 19 ديسمبر 2010, 5:28 am من طرف محمد أفندي حسن
» التفسير المنطقي للتغيرات الجذرية في جو مصر
الأحد 19 ديسمبر 2010, 4:47 am من طرف محمد أفندي حسن