شيرين عبَّادي وحقوق المرأة في ظلِّ الثورة الإسلاميَّة في إيران 61362310
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا شيرين عبَّادي وحقوق المرأة في ظلِّ الثورة الإسلاميَّة في إيران 829894
ادارة المنتدي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شيرين عبَّادي وحقوق المرأة في ظلِّ الثورة الإسلاميَّة في إيران 61362310
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا شيرين عبَّادي وحقوق المرأة في ظلِّ الثورة الإسلاميَّة في إيران 829894
ادارة المنتدي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    شيرين عبَّادي وحقوق المرأة في ظلِّ الثورة الإسلاميَّة في إيران

    memo more
    memo more

    صاحب مكان


     صاحب مكان


    رقم العضوية : 190
    تاريخ التسجيل : 02/08/2008
    العمر : 30
    عدد المساهمات : 5027
    البلد : egy ست الدنيا
    نقاط التميز : 13868
    السٌّمعَة : 82
    الأوسمة : شيرين عبَّادي وحقوق المرأة في ظلِّ الثورة الإسلاميَّة في إيران Ooous10

    شيرين عبَّادي وحقوق المرأة في ظلِّ الثورة الإسلاميَّة في إيران Vip1011



    شيرين عبَّادي وحقوق المرأة في ظلِّ الثورة الإسلاميَّة في إيران 62b84a1a40
    المزاج : شيرين عبَّادي وحقوق المرأة في ظلِّ الثورة الإسلاميَّة في إيران 3410
    النادي المفضل في مصر : كنت أهلاويه
    النادي المفضل عالميا : juve
    SMS : .. لا تقف كثيرا عند أخطاء ماضيك .. لأنها ستحيل حاضرك جحيما .. ومستقبلك حُطاما .. يكفيك منها وقفة اعتبار .. تعطيك دفعة جديدة في طريق الحق والصواب

    توقيت غرينتش -3س شيرين عبَّادي وحقوق المرأة في ظلِّ الثورة الإسلاميَّة في إيران

    مُساهمة من طرف memo more الثلاثاء 03 مارس 2009, 4:11 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] شيرين عبّّادي: أملي بمستقبل إيران يكمن في نسائها وشبابها وشابَّاتها

    شيرين عبَّادي وحقوق المرأة في ظلِّ الثورة الإسلاميَّة في إيران


    كانت النساء نشيطات في الأحداث التي أحاطت بالثورة الإسلامية في إيران قبل 30 عاماً مضى، لكن الجمهورية الإسلامية انتُقدت بسبب التراجع عن العديد من الحقوق التي كانت النساء قد اكتسبتها في ظلِّ نظام الشاه الذي أطاحت الثورة به.
    المحامية الإيرانية شيرين عبّّادي كانت قد فازت بجائزة نوبل في عام 2003 وذلك لقاء عملها في مجال حقوق الإنسان في إيران.

    نساء وشباب
    وفي مقابلة مع بي بي سي، تشرح عبّّادي كيف استجابت النساء للتغيرات التي طرأت على أوضاعهن القانونية على مرِّ السنوات الثلاثين المنصرمة، وكيف أنَّ أملها بمستقبل إيران يكمن في نسائها وشبابها وشابَّاتها.
    تقول عبّّادي: "كان شعار الثورة هو الحرية والاستقلال وقالوا إن الثورة الإسلامية سوف تحقق ذلك."
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] فازت عبّّادي بجائزة نوبل في عام 2003 لقاء عملها في مجال حقوق الإنسان في إيران

    وتضيف قائلة: "كان الناس عندئذ حقَّا متفائلين لأنهم فعلا كانوا يريدون الاستقلال والسيادة."
    وتردف قائلة: "لسوء الحظ بعد الثورة، وفي الوقت الذي أضحت فيه البلاد مستقلَّة أكثر من ذي قبل، لم تتبلور تلك الحرية التي كان الشعب يتوقعها." سحب الحقوق
    هذا ولم يكن قد مضِى سوى خمسة أشهر فقط على قيام الثورة عندما سحب "المجلس الثوري" كافَّة الحقوق التي كانت قد اكتسبتها النساء عبر السنوات الماضية، حتى قبل أن يكون قد جرى تمرير الدستور الجديد وانتخاب رئيس جديد للبلاد.
    وحدث في عام 1979 أن جرى تمرير قانون يسمح للرجال بأن يكون لديهم أربع زوجات، كما صدر قانون آخر يقضى بأن تؤول حضانة الأطفال إلى الأب بعد الطلاق، وبالتالي خسرت النساء الحقوق التي كنَّ قد اكتسبنها.
    عندها أدركت، والحديث دوما لعبّّادي، أنه حتى وقبل أن يتم وضع الدستور الجديد للبلاد، فقد استهدفوا (أي القائمين على الثورة) النساء وسلبوهن حقوقهن.
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] انتُقدت إيران بسبب التراجع عن الحقوق التي كانت النساء قد اكتسبتها في ظلِّ الشاه

    تغيُّر الموقف
    لقد كنت مساندة وداعمة للثورة للغاية عندما كانت في طور القيام والحدوث. لقد كنت قاضية. لكن، وبعد أشهر عدة من الثورة، قالوا لي أنه لم يعد بإمكاني ممارسة عملي كقاضية، إذ ليس من المشروع للمرأة أن تكون قاضية في ظل القانون الإسلامي (أي الشريعة الإسلامية).
    وهكذا أُنزلت مرتبتي ومراتب قاضيات أُخريات إلى مجرَّد كاتبات.
    والنقطة الهامَّة هي أنَّه جرى أيضا تغيير الحقوق القانونية الممنوحة للنساء، مثل حقي بأن أكون متساوية مع زوجي ضمن الأسرة، بالإضافة إلى تغيير قوانين أخرى كانت في صالح النساء. "مواطنة من الدرجة الثانية"
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] إن أملي بمستقبل إيران يكمن بنسائها أوَّلا، والأكثر والأهمَّ من ذلك هو بشبابها عندما يكبرون


    شيرين عبّّادي

    لقد شعرت بانني جُعلت مواطنة من الدرجة الثانية.
    نعم، لقد تسببت الثورة بتراجع النساء وعودتهن القهقرى خطوات عدَّة إلى الوراء في ظلِّ القانون (الجديد)، إلاَّ أن ذلك جعلهن يعمل بجدٍّ ودأب أكثر، وذلك من أجل استعادة حقوقهنَّ وإثبات أنفسهنَّ.
    لقد كانت النساء تشكِّل ربع عدد طلبة الجامعة في ظلِّ حكم الشاه، إلاَّ أنَّ 65 بالمائة من عدد طلاَّب الجامعات الآن هنَّ من النساء.
    كما ارتفع عدد النساء المثقَّفات بعد الثورة بشكل ملحوظ، والمرأة المثقَّفة التي تذهب إلى الجامعة ستتمكَّن ذات يوم من استعادة حقوقها. أمل بالمستقبل
    إن أملي بمستقبل إيران يكمن بنسائها أوَّلا، والأكثر والأهمَّ من ذلك هو بشبابها عندما يكبرون.
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] كانت النساء تشكِّل ربع عدد طلبة الجامعات زمن الشاه، لكنَّ النسبة أصبحت 65 بالمائة الآن

    إن الحركة النسائية في إيران قوية للغاية. هذه الحركة لا زعيمة ولا مقرَّ لها. فمكانها هو منزل وبيت كلِّ إيراني وإيرانية يؤمنون بالحقوق المتساوية. إنها الحركة النسائية الأقوى في منطقة الشرق الأوسط في الوقت الراهن.
    وأنا أيضا لدي إيمان بأن شباب إيران سوف يقومون بتصحيح وتقويم مشاكل البلاد.
    وتختم عبَّادي بالقول: "حوالي 70 بالمائة من سكَّان إيران هم دون سن الثلاثين من العمر، وهنالك إمكانية عظيمة لبناء إيران حرَّة ترفل وتنعم بالرخاء."

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 28 نوفمبر 2024, 1:28 am