[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
القدس (رويترز) - قصف الطيران الاسرائيلي أهدافا في جنوب غزة بعد هبوط الظلام يوم الثلاثاء ردا على هجوم صاروخي أصاب مدينة عسقلان الاسرائيلية في وقت سابق من يوم الثلاثاء مما أدى الى تدمير سيارات.
ولم ترد بعد تقارير فورية عن وقوع إصابات بعد ان قصفت طائرات اسرائيلية أنفاق تهريب تربط بين غزة ومصر يوم الثلاثاء وأطلقت طائرة اسرائيلية صاروخا على موقع تدريب تابع للجناج المسلح لحماس التي تسيطر على قطاع غزة.
وجدد رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت تحذيره يوم الثلاثاء بان اسرائيل سترد بقوة على اطلاق مزيد من الصواريخ من غزة رغم ان وزير دفاعه ايهود باراك كان قد أعلن انه لا يتوقع هجوما شاملا جديدا ضد حماس.
وأعلن كل من الجانبين وقفا لاطلاق النار في 18 يناير كانون الثاني بعد هجوم اسرائيلي مدمر على حماس دام 22 يوما قتل فيه 1300 فلسطيني بينهم ما يزيد على 700 من المدنيين.
وقتل 11 جنديا اسرائيليا وثلاثة مدنيين منذ اندلاع الصراع في اواخر ديسمبر كانون الاول.
ولم تعلن بعد أي جهة من الفصائل الفلسطينية المسلحة في قطاع غزة مسؤوليتها عن الهجوم الصاروخي على عسقلان. ومازال القطاع يترنح من اثر الهجوم الاسرائيلي الذي قالت الدولة اليهودية انه يهدف الى انهاء اطلاق صواريخ من القطاع.
وسبق ان حذرت اسرائيل سكانا فلسطينيين من انها ستضرب أهدافا في بلدة رفح الحدودية ليهرع السكان الى مغادرة بيوتهم خشية الإصابة.
وكان أولمرت قد حذر في وقت سابق من ان الحد الأدني من الاستفزاز سيجلب الحد الأقصى من الرد حتى تتوقف هجمات حماس الصاروخية على اسرائيل وقال خلال جولة في شمال اسرائيل ان بلاده تحبذ عادة الأفعال وليس الاقوال.
وتحاول مصر الواقعة كذلك على الحدود مع غزة التوسط بدعم أمريكي في هدنة طويلة الأمد من شأنها إنهاء تهريب الفلسطينيين للسلاح وتقود الى إعادة فتح المعابر وهو من مطالب حماس الرئيسية.
وقال بني فاكنين رئيس بلدية عسقلان لراديو اسرائيل ان صاروخا " ضرب قلب حي سكني." وأضاف "من حسن الحظ انه سقط في منطقة مفتوحة."
ووقعت هجمات متفرقة بالصواريخ وبقذائف المورتر منذ اعلان وقف اطلاق النار فضلا عن ان انفجار قنبلة قتل جنديا اسرائيليا على الحدود مع غزة. وقال ناشطون انهم كانوا يردون على إطلاق نار اسرائيلي.
ووسط تصاعد العنف كانت اسرائيل تشن غارات جوية لكنها أحجمت عن شن هجوم بري جديد. وفي الاجمالي قتل ثلاثة مدنيين فلسطينيين ومسلح واحد منذ بدء سريان وقف اطلاق النار.
وزار الزعيم المعارض بنيامين نتنياهو الذي تشير استطلاعات الرأي الى احتمال أن يصبح رئيسا للوزراء في الانتخابات المقررة بعد أسبوع مدينة عسقلان بعد الهجوم وقال "السبيل الوحيد لازالة تهديد الصواريخ هو الإطاحة بنظام حماس."
وألقت حكومة أولمرت باللوم على حماس في أعمال العنف غير ان الحركة لم تعلن مسؤوليتها عن أي من الهجمات منذ بدء وقف اطلاق النار.
وأظهر تجدد اندلاع العنف مدى حدة الانقسامات داخل الحكومة الائتلافية الاسرائيلية قبيل انتخابات مقررة لاختيار رئيس وزراء يحل محل أولمرت.
وطالبت وزيرة الخارجية تسيبي ليفني المرشحة عن تيار الوسط برد انتقامي عنيف من جانب اسرائيل.
وقالت ليفني لاذاعة الجيش الاسرائيلي بعد ان أجرت مشاروات أمنية مغلقة مع اولمرت وباراك "يتعين تحقيق الردع الان في مواجهة حماس. والردع يتحقق بالقوة وبالقوة الكبيرة."
وقال باراك في بيان "وجهنا صفعة قوية جدا لحماس وهي الان تجمع أشلاءها. انها فعلا تهتم باقرار بالهدوء لكن النيران (من غزة) حقيقة لا يمكن تجاهلها."
وأشارت وسائل اعلام اسرائيلية الى ان أي هجمات انتقامية جديدة قد تشمل اغتيالات لقادة حماس الذين اختبأ عدد منهم وقت الهجوم على غزة ولم يظهروا بعد.
وفي استجابة للوساطة المصرية قالت حماس يوم الثلاثاء انها مُستعدة لوقف الأعمال القتالية لمدة عام اذا تم التوصل الى اتفاق بشأن رفع الحصار الاسرائيلي عن غزة.
وقال مسؤول من حماس ان وفدا من الحركة يعتزم لقاء الوسطاء المصريين في القاهرة يوم الثلاثاء لتقديم استجابة الحركة لمقترحات الهدنة.
وقالت وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون يوم الثلاثاء ان جورج ميتشل المبعوث الخاص الى الشرق الاوسط سيعود الى المنطقة هذا الشهر في إطار جهود واشنطن لإنهاء الصراع الاسرائيلي الفلسطيني.
القدس (رويترز) - قصف الطيران الاسرائيلي أهدافا في جنوب غزة بعد هبوط الظلام يوم الثلاثاء ردا على هجوم صاروخي أصاب مدينة عسقلان الاسرائيلية في وقت سابق من يوم الثلاثاء مما أدى الى تدمير سيارات.
ولم ترد بعد تقارير فورية عن وقوع إصابات بعد ان قصفت طائرات اسرائيلية أنفاق تهريب تربط بين غزة ومصر يوم الثلاثاء وأطلقت طائرة اسرائيلية صاروخا على موقع تدريب تابع للجناج المسلح لحماس التي تسيطر على قطاع غزة.
وجدد رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت تحذيره يوم الثلاثاء بان اسرائيل سترد بقوة على اطلاق مزيد من الصواريخ من غزة رغم ان وزير دفاعه ايهود باراك كان قد أعلن انه لا يتوقع هجوما شاملا جديدا ضد حماس.
وأعلن كل من الجانبين وقفا لاطلاق النار في 18 يناير كانون الثاني بعد هجوم اسرائيلي مدمر على حماس دام 22 يوما قتل فيه 1300 فلسطيني بينهم ما يزيد على 700 من المدنيين.
وقتل 11 جنديا اسرائيليا وثلاثة مدنيين منذ اندلاع الصراع في اواخر ديسمبر كانون الاول.
ولم تعلن بعد أي جهة من الفصائل الفلسطينية المسلحة في قطاع غزة مسؤوليتها عن الهجوم الصاروخي على عسقلان. ومازال القطاع يترنح من اثر الهجوم الاسرائيلي الذي قالت الدولة اليهودية انه يهدف الى انهاء اطلاق صواريخ من القطاع.
وسبق ان حذرت اسرائيل سكانا فلسطينيين من انها ستضرب أهدافا في بلدة رفح الحدودية ليهرع السكان الى مغادرة بيوتهم خشية الإصابة.
وكان أولمرت قد حذر في وقت سابق من ان الحد الأدني من الاستفزاز سيجلب الحد الأقصى من الرد حتى تتوقف هجمات حماس الصاروخية على اسرائيل وقال خلال جولة في شمال اسرائيل ان بلاده تحبذ عادة الأفعال وليس الاقوال.
وتحاول مصر الواقعة كذلك على الحدود مع غزة التوسط بدعم أمريكي في هدنة طويلة الأمد من شأنها إنهاء تهريب الفلسطينيين للسلاح وتقود الى إعادة فتح المعابر وهو من مطالب حماس الرئيسية.
وقال بني فاكنين رئيس بلدية عسقلان لراديو اسرائيل ان صاروخا " ضرب قلب حي سكني." وأضاف "من حسن الحظ انه سقط في منطقة مفتوحة."
ووقعت هجمات متفرقة بالصواريخ وبقذائف المورتر منذ اعلان وقف اطلاق النار فضلا عن ان انفجار قنبلة قتل جنديا اسرائيليا على الحدود مع غزة. وقال ناشطون انهم كانوا يردون على إطلاق نار اسرائيلي.
ووسط تصاعد العنف كانت اسرائيل تشن غارات جوية لكنها أحجمت عن شن هجوم بري جديد. وفي الاجمالي قتل ثلاثة مدنيين فلسطينيين ومسلح واحد منذ بدء سريان وقف اطلاق النار.
وزار الزعيم المعارض بنيامين نتنياهو الذي تشير استطلاعات الرأي الى احتمال أن يصبح رئيسا للوزراء في الانتخابات المقررة بعد أسبوع مدينة عسقلان بعد الهجوم وقال "السبيل الوحيد لازالة تهديد الصواريخ هو الإطاحة بنظام حماس."
وألقت حكومة أولمرت باللوم على حماس في أعمال العنف غير ان الحركة لم تعلن مسؤوليتها عن أي من الهجمات منذ بدء وقف اطلاق النار.
وأظهر تجدد اندلاع العنف مدى حدة الانقسامات داخل الحكومة الائتلافية الاسرائيلية قبيل انتخابات مقررة لاختيار رئيس وزراء يحل محل أولمرت.
وطالبت وزيرة الخارجية تسيبي ليفني المرشحة عن تيار الوسط برد انتقامي عنيف من جانب اسرائيل.
وقالت ليفني لاذاعة الجيش الاسرائيلي بعد ان أجرت مشاروات أمنية مغلقة مع اولمرت وباراك "يتعين تحقيق الردع الان في مواجهة حماس. والردع يتحقق بالقوة وبالقوة الكبيرة."
وقال باراك في بيان "وجهنا صفعة قوية جدا لحماس وهي الان تجمع أشلاءها. انها فعلا تهتم باقرار بالهدوء لكن النيران (من غزة) حقيقة لا يمكن تجاهلها."
وأشارت وسائل اعلام اسرائيلية الى ان أي هجمات انتقامية جديدة قد تشمل اغتيالات لقادة حماس الذين اختبأ عدد منهم وقت الهجوم على غزة ولم يظهروا بعد.
وفي استجابة للوساطة المصرية قالت حماس يوم الثلاثاء انها مُستعدة لوقف الأعمال القتالية لمدة عام اذا تم التوصل الى اتفاق بشأن رفع الحصار الاسرائيلي عن غزة.
وقال مسؤول من حماس ان وفدا من الحركة يعتزم لقاء الوسطاء المصريين في القاهرة يوم الثلاثاء لتقديم استجابة الحركة لمقترحات الهدنة.
وقالت وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون يوم الثلاثاء ان جورج ميتشل المبعوث الخاص الى الشرق الاوسط سيعود الى المنطقة هذا الشهر في إطار جهود واشنطن لإنهاء الصراع الاسرائيلي الفلسطيني.
الجمعة 29 يوليو 2011, 6:21 pm من طرف كلمة
» كلمات فى الاستغفار
الإثنين 11 يوليو 2011, 1:22 am من طرف كلمة
» أوراق لم تنشر بعد ... نبيــــل فاروق
الأربعاء 20 أبريل 2011, 10:41 pm من طرف بريد القلوب
» حقائق هامة عن الملح
الأحد 20 مارس 2011, 11:03 pm من طرف كلمة
» كن مع الله و لا تبالي
الجمعة 04 مارس 2011, 2:45 am من طرف كلمة
» الثقة فى الله
الأربعاء 02 مارس 2011, 3:17 am من طرف كلمة
» هل تعلم؟؟؟
الأربعاء 23 فبراير 2011, 5:28 pm من طرف سمسم باشا
» لكى نبنى بيوتنا على طاعة الله
الثلاثاء 22 فبراير 2011, 10:57 pm من طرف كلمة
» الذكاء العاطفى
الثلاثاء 22 فبراير 2011, 10:55 pm من طرف كلمة
» قصة اختراع القلم الجاف
الخميس 17 فبراير 2011, 6:59 pm من طرف كلمة
» منحه من مايكروسفت و وزارة الاتصالات
الثلاثاء 25 يناير 2011, 7:48 pm من طرف كلمة
» قصة صغيرة ولكنها تحمل عبرة كبيرة
الخميس 20 يناير 2011, 5:32 pm من طرف سمسم باشا
» عظمـــــــــــــــــــــــــــــة الإســــــــــــــــــــــــــــــلام
الثلاثاء 18 يناير 2011, 2:43 pm من طرف سمسم باشا
» اغرب السيارات في العالم
الثلاثاء 18 يناير 2011, 2:31 pm من طرف سمسم باشا
» الجاسوس المصرى لـ«المحكمة»: كل اعترافاتى جاءت تحت التعذيب
الثلاثاء 18 يناير 2011, 2:10 pm من طرف سمسم باشا
» للمرة الثانية.. مواطن يحاول الانتحار بإشعال النار في نفسه أمام مجلس الوزراء
الثلاثاء 18 يناير 2011, 1:58 pm من طرف كلمة
» Amazing Typography ♥ Amazing Poem ♥
الإثنين 17 يناير 2011, 9:41 pm من طرف محمد أفندي حسن
» هل تنتقل حمي الاحتجاجات من تونس إلي مصر ؟
الإثنين 17 يناير 2011, 7:15 pm من طرف سمسم باشا
» إرتداد ربي قعوار
الإثنين 17 يناير 2011, 6:04 pm من طرف سمسم باشا
» تأشيرة
الأحد 16 يناير 2011, 5:34 pm من طرف سمسم باشا
» لا تسألينى عن زمن جميل- فاروق جويدة
السبت 15 يناير 2011, 5:34 pm من طرف كلمة
» Why HIJAB???
الإثنين 10 يناير 2011, 1:11 pm من طرف سمسم باشا
» Islam - The Religion Of Peace
الأحد 09 يناير 2011, 11:36 pm من طرف سمسم باشا
» ربى ما أرحمك ... (دعاء)
السبت 08 يناير 2011, 7:58 am من طرف سمسم باشا
» د.عمرو خالد يعلن بدء حملة إنترنت بلا فتنة
السبت 08 يناير 2011, 3:13 am من طرف سمسم باشا
» مين بيحب الفشار؟
الأحد 02 يناير 2011, 12:32 am من طرف sabry
» فيديو : العلامة الشيخ القرضاوي واحتفالات عيد الكريسماس
الإثنين 27 ديسمبر 2010, 1:30 am من طرف سمسم باشا
» القاريء الشيخ صلاح النجار
الثلاثاء 21 ديسمبر 2010, 7:09 pm من طرف sabry
» مش من حقك تخدش حيائى ... مش من حقك تستهين يعقلى
الأحد 19 ديسمبر 2010, 5:28 am من طرف محمد أفندي حسن
» التفسير المنطقي للتغيرات الجذرية في جو مصر
الأحد 19 ديسمبر 2010, 4:47 am من طرف محمد أفندي حسن