العلم بريء من الإلحاد والملحدين‏ - دراسة (3) 61362310
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا العلم بريء من الإلحاد والملحدين‏ - دراسة (3) 829894
ادارة المنتدي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

العلم بريء من الإلحاد والملحدين‏ - دراسة (3) 61362310
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا العلم بريء من الإلحاد والملحدين‏ - دراسة (3) 829894
ادارة المنتدي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

2 مشترك

    العلم بريء من الإلحاد والملحدين‏ - دراسة (3)

    محمد أفندي حسن
    محمد أفندي حسن

    Admin


    Admin


    رقم العضوية : 2
    تاريخ التسجيل : 24/11/2007
    العمر : 36
    عدد المساهمات : 7099
    البلد : مــــــ أم الدنيا ـــصر
    نقاط التميز : 15884
    السٌّمعَة : 70
    أهم مواضيعي : اضغط هنا
    المزاج : العلم بريء من الإلحاد والملحدين‏ - دراسة (3) 8010
    النادي المفضل في مصر : العلم بريء من الإلحاد والملحدين‏ - دراسة (3) Ahly10
    النادي المفضل عالميا : العلم بريء من الإلحاد والملحدين‏ - دراسة (3) Arsena10
    SMS : إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني ، وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي

    90 العلم بريء من الإلحاد والملحدين‏ - دراسة (3)

    مُساهمة من طرف محمد أفندي حسن الأربعاء 14 أكتوبر 2009, 9:09 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    ثم ان التحول في الطاقة هو استغلال الانسان للخصائص التي وضعها الخالق في كل المخلوقات ..
    ثم ان الخالق العظيم هو الذي جعل هذه الطاقة وغيرها لا تفنى ولا تنتهي وجعلها تتحول ..
    فسبحان الخالق الذي من جعل النبات يتنفس ثاني اكسيد الكربون ويخرج الاكسجين
    وسبحان الله العظيم القائل : الذي جعل لكم من الشجر الاخضر نارا فاذا انتم منه توقدون ..
    فهذه النار نعمة .. فهي طاقة .. وهي إضاءة وإنارة , وهي دفء , وهي للطبخ ..الخ
    لن تنتهي النار ولا خواصها وخصائصها ما دام هذا الوجود قائما ..
    وعندما يقرر الخالق انهاء هذا الوجود .. سترى هذه الجبال كالعهن المنفوش .. وليس فقط تضيع الطاقة ..
    هذه قوانين وضعها الخالق في المواد كلها .. ليستفيد منها الانسان ويسخرها لمنفعته ..
    مليارات
    البشر .. نلاحظ ان الاوكسجين وهو اهم عنصر للبقاء على الحياة .. نسبة
    وجوده في الارض منذ الخليقة .. ولا اقول الكون ,باقي الكون ليس فيه اكسجين
    مثل الارض , كل هؤلاء البشر يتنفسون اكسجين بالشهيق .. ويخرجون ثاني اكسيد
    الكربون في الزفير ..ولا ننسى التلوث البيئي والحرائق ودخان المصانع
    والشيارات .. ومع ذلك نسبة كل عنصر من هذه الغازات كما هي - وهذا ثابت
    علميا وهذا على حد قول قانون الطاقة - . والماء موجود وبنسبة واحدة واحدة
    في الارض وفي جسم الانسان .. وها هي الناس تشرب الماء وتهدره بملايين
    الاكواب .. ولا يزال الماء الذي هو ايضا من اهم عناصر الحياة موجودا على
    مر الازمان والعصور .. ماذا يعني هذا للناس ؟ هذا يعني ان هناك ربا خالقا
    يدبر امور هذا الكون الفسيح ..
    أفي الله شك ! وكل ما حولنا يدلنا على
    وجود الخالق الواحد ويشهد على ذلك وجود هذه الموجودات والنظام الذي تعيش
    وتسير به وفيه والإتقان العجيب في الصنع والتركيب
    هذا دليل على وجود الله الخالق الي سخر كل شيء للانسان ليستفيد الانسان ويعمر الكون .. الى ان تحين الساعة .
    اثبات
    وجود الله امر دلت عليه الكثير من الدلائل العقلية والفطرية والغريزية ..
    حتى صار الله حقيقة لا شك في وجودها .. وادراك اثر وجود الشيء اثبات على
    وجود الشيء المؤثر ..
    وعدم القدرة على الادراك المباشر للشيء لا يعني نفي وجوده
    استطاع
    العقل عن طريق تطبيق اصول المنهج الفكري السليم ان يدرك ويثبت كثيرا من
    حقائق الوجود والحياة .. وصارت من البديهيات المسلم بها .. مثل ضرورة وجود
    خالق لهذا الوجود , وان هذا الوجود يسير على نظام دقيق لا يتغير ولا
    يستطيع تغييره , وان الخالق وضع في المواد خصائص لها , فالماء يغلي على
    درجة 100 مئوية ويتجمد على درجة صفر مئوية ول يمكن ان تتغير هذه الخاصية
    ولا يمكن لشي ان يستطيع تغييرها .. فهذه الخصائص دليل القيدية والمحدودية
    والاحتياج .. وهذا ما يدل العقل ان هذا الوجود مخلوق وناقص ومحتاج وان هذا
    الوجود لا يوجد من عدم ..لان فاقد الشيء لا يعطيه ..


    نشأ هذا الكون الرحب الهائل بعد أن كان عدما والتفسير الحقيقي لذلك هو انه نشأ بقدرة الله الخالق القادر
    نعم
    الكون كان عدماً قبل الانفجار ..

    بينما
    تقول نظرية الإنفجار العظيم بأن الكون خلق من جرم أولى عالى الكثافة ،
    عالى الحرارة والجاذبية ، وبه كل مادة الكون و طاقته ، ثم انفجر هذا الجرم
    عن طريق قوة دفع هائلة تغلبت على قوة الجاذبية وتحول إلى دخان تكونت منه
    السماوات و الأرض . قوة الدفع فى تناقص تدريجى ومستمر ستصل إلى مرحلة
    تتغلب فيها قوى الجاذبية على قوة الدفع وحينئذ يبدأ الكون فى الإنطواء
    والإنكماش على ذاته حتى يعود إلى حالة مشابهة تماما لحالته الأولى .

    وهذه تفسير علمي لما ذكره القرآن
    فى
    سورة الأنبياء الآية 30 (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ
    السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا
    مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ )
    بدأ الله
    خلقه من هذا الرتق وهو الضم والإلتحام ، ثم فتق هذا الرتق وهو الفصل بين
    الملتصقين ليتحول إلى غلالة من الدخان الذى تخلق منه جميع أجرام السموات
    وما ينتشر بينها من مختلف صور المادة والطاقة مما نعلم وما لا نعلم..
    وتعهد
    الله باعادة السماوات والأرض إلى سيرتها الأولى ؛ فى الآية 104 من سورة
    الأنبياء فى قوله تعالى (يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ
    لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعدًا عَلَيْنَا
    إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ ) .فهذه هى نهاية الكون.

    ثم جاءت
    النظرية النسبية لتقول بأن الزمن ليس حقيقة مطلقة كما يظن الماديون، وإنما
    هو إدراك نسبي فحسب. وهذه النتيجة التي لم يصل إليها العلم قبل القرن
    العشرين، كشفها القرآن الكريم . هناك عدة شواهد في القرآن على نسبية الزمن:
    {ويوم يحشرهم كأن لم يلبثوا إلا ساعة من النهار يتعارفون بينهم ..} [يونس: 45].
    {يوم يدعوكم فتستجيبون بحمده وتظنون إن لبثتم إلا قليلا} [الإسراء: 52].
    {قال
    كم لبثتم في الأرض عدد سنين. قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم فسئل العادين.
    قال إن لبثتم إلا قليلا لو أنكم كنتم تعلمون} [المؤمنون: 112 ـ 114].
    نسبية
    الزمن التي قال بها العلم الحديث تدل على أن الزمن له بداية ..وتدل
    بالتالي على الله المطلق مالك الزمان والمكان .. وعلى أن الله الذي خلق
    الزمن غير مقيد به... بينما الإنسان مقيد بالزمن الذي قدره الله...
    الإنسان غير قادر حتى على معرفة المدة التي نام فيها.
    {فأماته
    الله مائة عام ثم بعثه قال كم لبثت قال لبثت يوما أو بعض يوم قال بل لبثت
    مائة عام فانظر إلى طعامك وشرابك لم يتسنه وانظر إلى حمارك ولنجعلك آية
    للناس وانظر إلى العظام كيف ننشزها ثم نكسوها لحما فلما تبين له قال أعلم
    أن الله على كل شيء قدير} [البقرة: 259].

    وهنا اعتبار أن الزمن مطلق (كما يدعي الماديون) أمر غير عقلاني


    شواهد من الروابط العلمية

    1-
    نيوتن في كتابه المبادئ الرياضية للفلسفة الطبيعية .. يقول : إن حركات
    الكواكب لا يمكن لها أن تكون قد انبعثت عن أي علة طبيعية ، بل مفروضة بفعل
    قوة عاقلة .


    2- قال الكسندر أوبارين أستاذ الكيمياء الحيوية : لا يمكن ايجاد الخلية الأولى عن طريق التفاعل الكيميائى أو التوالد الذاتى .
    لايمكن لأى مادة أن تأتى من العدم من تلقاء ذاتها .. كما لا يمكن للحياة أن تأتى نتيجة أى تفاعل كيميائى ..
    أى لابد لهذا كله من بداية .. بداية خلق من عدم .

    3-
    فكل النظريات والقوانين العلمية وقفت عاجزة عن معرفة ما قبل الجرم الأولى
    ومن أين أتى , مع ان العلم أقر بأنه لا يمكن أن يكون قد أتى من تلقاء
    ذاته. ( النقطة 2 السابقة ) .

    4- لا توجد عمليات تحول في الطاقة دون ضياع جزء من هذه الطاقة .
    اي ان الطاقة مهدورة وبالنالي فانية ..

    يقول
    عالم الفيزياء الباكستاني البروفوسور محمد عبد السلام (حائز على جائزة
    نوبل العلمية) : يعتقد اليوم عدد متزايد من علماء الكونيات بأن القيمة
    الأكثر احتمالا لكثافة المادة والطاقة في الكون هي القول بأن كتلة الكون
    تنتهي في مجموعها إلى الصفر على وجه التحديد، فإذا كانت كتلة الكون هي
    الصفر فعلا، وإذا تمكن العلماء من التحقق من ذلك تجريبيًّا، فإن الكون في
    هذه الحالة يكون مخلوقاً من عَدَم قبل بدء الانفجار العظيم مباشرة، ولقد
    ثبت فعلا أن الكون عبارة عن تقلبات كمية للفراغ، وهي حالة من اللاشيئية في
    المكان والزمان خلقت من العدم..

    اضافة الى ذلك .. نلاحظ انه
    بالرغم من مرور ملايين السنين على بدء الحياة على سطح الأرض وحتى يومنا
    هذا ، لا تزال نسبة الأكسجين فى الهواء ثابتة ، ونسبة ثانى أكسيد الكربون
    فى الهواء ثابتة ، وكذلك نسبة بقية الغازات ظلت ثابتة !!

    نصل من كل هذا الى الحقيقة الساطعة : كان الله ولم يكن شيء غيره
    وأن الله قدر المقادير في كل شيء خلقه ..



    نيوتن قال : إن حركات الكواكب الراهنة لا يمكن لها أن تكون قد انبعثت عن أى علة طبيعية فحسب ، بل كانت مفروضة بفعل قوة عاقلة .

    الكسندر
    أوبارين أستاذ الكيمياء الحيوية الروسي قال انه : وبعد أن ظل يبحث طوال 37
    عاماً فى أصل الحياة ، وعما إذا كان من الممكن ايجاد الخلية الأولى عن
    طريق التفاعل الكيميائى ، توصل إلى أن الحياة لا يمكن أن تتوالد من
    التفاعل الكيميائى أو التوالد الذاتى ، وأن العلم لا يمكن أن يخوض فيما
    وراء حدوث المادة .

    البلجيكى جورج لوميتر صاحب الى نظرية الإنفجار
    العظيم التى تقول بأن الكون خلق من جرم أولى عالى الكثافة ، عالى الحرارة
    والجاذبية أيضا ، وبه كل مادة الكون وطاقته، ثم انفجر هذا الجرم وتحول إلى
    دخان تكونت منه السماوات والأرض.
    ولم يجد العلماء أى تفسير لقوة الدفع الهائلة التى تغلبت على قوة الجاذبية وانتجت الإنفجار الكبير.
    لكنهم لو قرأوا الفران الكريم لوجدوا الجواب والتفسير :
    (
    قل أئنكم لتكفرون بالذي خلق الأرض في يومين وتجعلون له أندادا ذلك رب
    العالمين وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة
    أيام سواء للسائلين ثم استوى إلى السماء وهي دخان فقال لها وللأرض ائتيا
    طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين فقضاهن سبع سموات في يومين وأوحى في كل
    سماء أمرها وزينا السماء الدنيا بمصابيح وحفظا ذلك تقدير العزيز العليم )
    سورة فصلت
    والطاقة مخلوقة ... مثلها مثل غيرها من الموجودات
    والانسان هو الذي ينتجها
    والانسان هو الذي يحولها من شكل الى اخر
    والانسان هو الذي يستغلها ويستفيد منها
    ويستطيع الانسان ان يفعل في الطاقة كل هذه الاشياء وغيرها لانها مسخرة له من خالقها وهو الله سبحانه

    قانون الانتروبي لاستغلال الديناميكا الحرارية وقانون حفظ الطاقة لاستغلال الطاقة المخلوقة
    كلاهما خدم ويخدم الانسان
    فالاول قاد إلى اكتشاف الذرة واستغلالها
    والثاني قاد إلى اكتشاف الطاقة واستغلالها
    الانتروبي هو القانون الثاني
    المادة
    ساكنة ما لم يثرها عامل خارجي يحفز ذراتها على الحركة والسرعة والتصادم
    ببعضها , واذا زال المؤثر الخارجي تعود إلى وضعها المتناظر المتجانس بعد
    فترة زمنية محددة
    وكلما ازدادت سرعة الذرات والجزيئات المكونة للحيز كلما ازدادت وارتفعت درجات الحرارة , بسبب تصادم هذه الذرات ببعضها
    والحرارة شكل من أشكال الطاقة ولذلك تخضع لقانون حفظ الطاقة
    وكلما زاد الاحتراق يزيد انتاج الطاقة لازدياد الانتروبي
    ولا يمكن تحول الطاقة من شكل إلى آخر إن لم يرافق هذا التحول ازدياد الانتروبي
    ونتيجة
    لهذا التحول وهذا التفاعل تنتج طاقة وتنتج مخلفات لا فائدة منها ولذلك
    يكبونها في مكبات خاصة لانها نفايات ومنها النفايات النووية والذرية ...
    منها للتلوث البيئي والاضرار بحياة الانسان

    قانون الأنتروبي يسيطر على القوانين الاخرى ..
    فالانتروبي تحدد اتجاه تدفق الطاقة الحرارة والشغل من نظام الى اخر
    وهي تتحرك من الساخن الى البارد لتحقق التجانس وفق النظام المحدد ..
    مما حدا بآرثر أدينغتون ليقول بان هذا القانون قانوناً ميتافيزقياً أسمى لكل الكون .
    وهكذا
    فسر باول ديفز انتصار التوازن الرائع والتناسق على المادية بقوله : أينما
    نظرنا في الكون من المجرات المندفعة بعيداً وإلى أعمق أعماق الذرة فإننا
    نواجه الترتيب والنظام .
    ليس صحيحا ان الإنتروبي نوع من المقياس
    للفوضى، لأنه الإنتروبي يزيد مع زيادة النظام .. فالانتروبي دليل على
    النظام وليس على الفوضى والعشوائية والعبث .
    والعشوائية لا يمكن ان تستفيد من نظام .. لان مفهوم العشوائية مناقض لمفهوم النظام
    هذا الكون ومواده واشكاله .. وهذه الطاقة واشكالها ليس أبدياً ..
    فقانون
    الانتروبي للديناميكا الحرارية ينص على أنه " لا توجد هناك عمليات تحول في
    الطاقة دون أن يتحول جزء من هذه الطاقة إلى شكل لا يمكن الاستفادة منه، أي
    لا بد من ضياع جزء من هذه الطاقة ".
    و للإشارة إلى مقدار هذه الطاقة
    التي لا يمكن الاستفادة منها استخدم العلماء مصطلح الإنتروبي ، و بهذا
    يؤكد هذا القانون الفيزيائى أن جميع التغيرات والتبدلات الحادثة والجارية
    في الكون تسير نحو زيادة الإنتروبي.. أي نحو زيادة التحلل والتفكك.. أي أن
    الكون يسير نحو الموت .كما يؤكد الفيزيائيون بهذا أن الكون يسير نحو الموت
    الحراري ، وذلك لأن انتقال الحرارة من الأجسام الحارة (من النجوم) إلى
    الأجسام الباردة (الكواكب والغبار الكوني مثلا) لن يستمر بموجب هذا
    القانون إلى الأبد و لكنه سيتوقف يوما ما عندما تتساوى حرارة جميع الأجرام
    والأجسام في الكون .. و عندما يتوقف انتقال الحرارة بين الأجسام ستتوقف
    التفاعلات جميعها .. وهذا معناه موت الكون.
    فهذه هى نهاية الكون .. يتسع الكون مع الزمن ثم ينكمش إلى الوراء حتى يعود إلى نقطة البداية .
    كما قال الله تعالى :
    (يَوْمَ
    نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا
    أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ ) .
    سورة الأنبياء - الآية 104

    يـ----تـ----بـ-----ـع
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    Fatafet Emy
    Fatafet Emy

    مشرف


    مشرف


    رقم العضوية : 143
    تاريخ التسجيل : 16/06/2008
    عدد المساهمات : 5558
    البلد : عند بابا ماما
    نقاط التميز : 12941
    السٌّمعَة : 33
    الأوسمة :
    العلم بريء من الإلحاد والملحدين‏ - دراسة (3) 62b84a1a40
    المزاج : العلم بريء من الإلحاد والملحدين‏ - دراسة (3) Anafar10
    النادي المفضل في مصر : الاهلي
    النادي المفضل عالميا : الارسنال

    90 رد: العلم بريء من الإلحاد والملحدين‏ - دراسة (3)

    مُساهمة من طرف Fatafet Emy السبت 17 أكتوبر 2009, 10:54 pm

    جميل اوووووووووووووووووووووووووووووووى التوباك ياتوريكا

    بجد تسلم ايدك

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 11 مايو 2024, 12:06 pm