ملـف المستحيـل
الجـزء الأول: المستقبــل
هذه الرواية خيالية إلى أقصى حد.. وافتراضية إلى آخر مدى
فمنذ سنوات طوال، يطالبني آلاف القرَّاء برواية مشتركة،
تجمع بين نور وأدهم صبري ودوماًكنت أرفض الفكرة تماماً.. فكرة دمج ملف المستقبل مع رجل المستحيل.. ثم مرتسنوات
وسنوات وسنوات، وحانت لحظة الوداع.. حانت لحظة وضع نهاية للسلسلتين
رجل المستحيل.. وملف المستقبل..
وإيذاناً بقرب النهاية، ومع بدء العد التنازلي لها، راودتني
فكرة هذه الرواية، التي طالما رفضتها
وبالفعل، أمسكت قلمي، وبدأت أخطُّ كلماتها
وسطورها..
وصفحاتها..
ولأوَّل مرة في حياتي، راح العمل يكتمل، وأنا أقاومه في
أعماقي، ثم أستسلم له، وأتفاعل معه... بل وأحبُّه
والآن قرَّرت تقديم هذه الرواية الخاصة جداً.. رواية أختتم
بها رحلة ربع قرن، قضيتها مع السلسلتين
وها هي ذي تحت عيونكم..
اقرؤوها، واستمتعوا بها، ولكن حذارِ أن تبحثوا فيها عن أي
منطق، أو أي ارتباط بأحداث السلسلتين
فهي رواية خاصة..
خاصة جداً..
*******
انبعثضوء بنفسجي هادئ داخل ذلك المصعد الأسطواني الشفّاف، الذي يهبط بالمقدمنور قائد الفريق الخاص التابع للمخابرات العلمية المصرية إلى الطابقالثالث تحت الأرضي حيث حجرة العمليات الخاصة، ولم يكد المصعد يصل إلىمستقره، حتى غادره نور، وسار عبر ممر طويل، مضاء بضوء خافت مريح للأعصاب،إلى
أن توقَّف أمام باب دائري أشبه بحدقة عدسة تصوير كبيرة، واتخذ وقفةعسكرية ثابتة، وهو يقول
ـ المقدم نور الدين محمود
لم يكد ينتهي منقوله، حتى انبعثت عدة خيوط من الليزر الدقيق، من ثقب بالغ الدقة، في طرفالباب، وراحت تجوس عبر وجهه لحظات، قبل أن ينفتح الباب الحلقي الدائري فيبطء،
وتنكشف حجرة العمليات الخاصة، التي يقف داخلها القائد الأعلى مع كبيرعلماء مركز الأبحاث التابع للإدارة، ولقد اعتدل الاثنان وهما يستقبلان نور، الذي أدى التحية العسكرية في قوة، وهو يقول
ـ في خدمتك يا سيدي
أجابه القائد الأعلى، وهو يشير بيده ـ استرْخِ يا نور، واشحذ كل حواسك جيداً، فالأمر الذي نواجهه الآن شديد الخطورة، وربما يعتمد عليه وجودنا كله
تساءل نور في قلق
ـ وجودنا كمصريين؟
هزَّ كبير العلماء رأسه، مجيباً في توتر شديد، شفَّ عن خطورة
الأمر
ـ بل وجودنا كبشر
ارتفع حاجبا نور لحظة في دهشة، قبل أن يعودا للانعقاد وهو
يتساءل محاولاً كبت انفعاله
ـ إلى هذا الحد
أجابه القائد الأعلى هذه المرة
ـأنت تعلم بالطبع -بحكم
موقعك- بأمر تلك الإدارة الجديدة التي أنشأناها بعدكشف
قوانين السفر عن الزمن، والخاصة بمراقبة الزمن طوال الوقت
أومأ نور برأسه إيجاباً في حذر، وهو يقول
ـبالطبع.. ولكنني أذكر
أيضاً اعتراضي على الفكرة كلها؛ لأننا لم ندرك قواعدالسفر عبر الزمن بصورة متكاملة بعد، ومراقبة نهر الزمن تحتاج إلى المزيدمن
المعلومات، وإلا فقد تؤدي محاولاتنا إلى كارثة لا ندركها أو نتوقعها؛بسبب نقص معلوماتنا
تبادل القائد الأعلى وكبير العلماء نظرة صامتة، استشفّ منها
نور ما ضاعف من قلقه، قبل أن يقول الأخير ـ في أوَّل أيام عملها، سجلت لجنة مراقبة الزمن فقاعة كبيرة غمغم نور في دهشة حائرة حذرة
ـ فقاعة؟
أشار إليه القائد الأعلى، قائلاً ـ إنه مصطلح يستخدم لوصف حالة تجاوز غير شرعية، في السفر عبر الزمن
انعقد حاجبا نور، وهو يتساءل في قلق شديد
ـ مَن فعلها؟
أجابه كبير العلماء في سرعة، وكأنما ينتظر السؤال
ـمساعدي الخاص.. لقد
استخدم تقنية محدودة توصّلنا إليها مؤخراً أثناءدراستنا
لبلورة الطاقة التي عثرنا عليها في ذلك الجسم الفضائي المجهول،الذي سقط بالقرب من مرسى مطروح، منذ عامين.. لقد كانت تحوي طاقة هائلة،تكفي لنقل شخصين بمعداتهما عبر الزمن، وكان المفترض أن يستعد لإجراء أولىالتجارب، على أحد المتطوعين، من رجال القوات الخاصة، عندما راجع تقاريرالفنيين عن القوة الهائلة التي يمكن أن يكتسبها شخص من زمننا، إذا ما سافرعبر
الزمن إلى الماضي غمغم نور دون أن يحاول إخفاء توتره
ـ أمرطبيعي.. العلم يتطوَّر بسرعة مخيفة، منذ بداية ثمانينات القرن العشرين،وما نعرفه ونستخدمه الآن كان مجرَّد جزء من روايات الخيال العلمي فيتسعينيات القرن العشرين، على الرغم مما كانوا يتصوَّرنه من تقدُّمهمالعلمي
آنذاك هتف كبير العلماء في انفعال، وهو يشير إليه بسبَّابة مرتجفة
ـ بالضبط
بدت الدهشة على وجه نور من ذلك الانفعال الجارف، فأضاف القائد
الأعلى مفسراً الأمر
ـطاقة تلك البلورة -على الرغم من قوّتها- محدودة، وعلومنا عن السفر عبرالزمن
أكثر محدودية، لذا فكل ما ستمنحه للمسافر بضع سنوات فحسب
تساءل نور في اهتمام
ـ كم بالتحديد؟
أشار كبير العلماء بيده، مجيباً
ـ ربما يصل إلى نهايات القرن العشرين على الأكثر
هتف نور، في دهشة بالغة
ـولكن هذا مستحيل، فوفقاً لفلسفة السفر عبر الزمن، يستحيل أن تتواجد المادةمرتين في زمن واحد، وعندما يصل إلى نهايات القرن العشرين، سيكون قد وُلِدَهناك بالفعل، مما يعني استحالة تواجده مرتين، وسيفنى جسده فور وصوله إلىهناك تردَّد كبير العلماء لحظات، قبل أن يقول
ـ ليس بالضرورة تطلَّع إليه نور في دهشة أكثر، فتابع
ـدراساتنا تشير إلى أنه من الممكن أن تبقى المادة في حالة ازدواج لستينساعة كاملة، فإما أن يحدث الانفصال عندئذ، أو تفنى المادتان معاً، وتمحيانمن سجل الزمن
تساءل نور، في حذر مندهش
ـ بمعنى؟
أجابه القائد الأعلى هذه المرة
ـبمعنى أن ذلك المساعد
عماد يستطيع أن يفسد ماضينا، أو يعيد تشكيله لحسابه،لمدة
ستين ساعة كاملة، ثم يعود إلى زمنه، ومن المؤكَّد أنه سيجد عالماًمختلفاً
عندما يعود أضاف كبير العلماء بصوت مرتجف
ـ عالم يناسبه وأكمل القائد الأعلى في حزم
ـ ولا يناسبنا صمت نور تماماً، وهو يدير الأمر في رأسه، قبل أن يقول في حزم
ـ ومتى يمكنني اللحاق به؟
تبادل القائد الأعلى وكبير العلماء نظرة صامتة، ثم قال الثاني بنفس الصوت المرتجف المتوتر
ـ ما لدينا من طاقة يتيح لك العودة إلى الزمن نفسه، لمدة
ثلاثين ساعة فحسب، وبعدها إما أن تنجح في العودة إلى زمننا، أو
لم يستطع إكمال عبارته، ولكن القائد الأعلى أضاف في حزم
ـ أو يتلاشى جسدك في حالتيه، الحاضرة والماضية، وينمحي من نهر الزمن تماماً
وانعقد حاجبا نور في شدة فالاحتمالات خطيرة ومخيفة
إلى أقصى حد..
*******
يـ تـ بـ ـع..
-د.نبيـل فـاروق-
الجـزء الأول: المستقبــل
هذه الرواية خيالية إلى أقصى حد.. وافتراضية إلى آخر مدى
فمنذ سنوات طوال، يطالبني آلاف القرَّاء برواية مشتركة،
تجمع بين نور وأدهم صبري ودوماًكنت أرفض الفكرة تماماً.. فكرة دمج ملف المستقبل مع رجل المستحيل.. ثم مرتسنوات
وسنوات وسنوات، وحانت لحظة الوداع.. حانت لحظة وضع نهاية للسلسلتين
رجل المستحيل.. وملف المستقبل..
وإيذاناً بقرب النهاية، ومع بدء العد التنازلي لها، راودتني
فكرة هذه الرواية، التي طالما رفضتها
وبالفعل، أمسكت قلمي، وبدأت أخطُّ كلماتها
وسطورها..
وصفحاتها..
ولأوَّل مرة في حياتي، راح العمل يكتمل، وأنا أقاومه في
أعماقي، ثم أستسلم له، وأتفاعل معه... بل وأحبُّه
والآن قرَّرت تقديم هذه الرواية الخاصة جداً.. رواية أختتم
بها رحلة ربع قرن، قضيتها مع السلسلتين
وها هي ذي تحت عيونكم..
اقرؤوها، واستمتعوا بها، ولكن حذارِ أن تبحثوا فيها عن أي
منطق، أو أي ارتباط بأحداث السلسلتين
فهي رواية خاصة..
خاصة جداً..
*******
انبعثضوء بنفسجي هادئ داخل ذلك المصعد الأسطواني الشفّاف، الذي يهبط بالمقدمنور قائد الفريق الخاص التابع للمخابرات العلمية المصرية إلى الطابقالثالث تحت الأرضي حيث حجرة العمليات الخاصة، ولم يكد المصعد يصل إلىمستقره، حتى غادره نور، وسار عبر ممر طويل، مضاء بضوء خافت مريح للأعصاب،إلى
أن توقَّف أمام باب دائري أشبه بحدقة عدسة تصوير كبيرة، واتخذ وقفةعسكرية ثابتة، وهو يقول
ـ المقدم نور الدين محمود
لم يكد ينتهي منقوله، حتى انبعثت عدة خيوط من الليزر الدقيق، من ثقب بالغ الدقة، في طرفالباب، وراحت تجوس عبر وجهه لحظات، قبل أن ينفتح الباب الحلقي الدائري فيبطء،
وتنكشف حجرة العمليات الخاصة، التي يقف داخلها القائد الأعلى مع كبيرعلماء مركز الأبحاث التابع للإدارة، ولقد اعتدل الاثنان وهما يستقبلان نور، الذي أدى التحية العسكرية في قوة، وهو يقول
ـ في خدمتك يا سيدي
أجابه القائد الأعلى، وهو يشير بيده ـ استرْخِ يا نور، واشحذ كل حواسك جيداً، فالأمر الذي نواجهه الآن شديد الخطورة، وربما يعتمد عليه وجودنا كله
تساءل نور في قلق
ـ وجودنا كمصريين؟
هزَّ كبير العلماء رأسه، مجيباً في توتر شديد، شفَّ عن خطورة
الأمر
ـ بل وجودنا كبشر
ارتفع حاجبا نور لحظة في دهشة، قبل أن يعودا للانعقاد وهو
يتساءل محاولاً كبت انفعاله
ـ إلى هذا الحد
أجابه القائد الأعلى هذه المرة
ـأنت تعلم بالطبع -بحكم
موقعك- بأمر تلك الإدارة الجديدة التي أنشأناها بعدكشف
قوانين السفر عن الزمن، والخاصة بمراقبة الزمن طوال الوقت
أومأ نور برأسه إيجاباً في حذر، وهو يقول
ـبالطبع.. ولكنني أذكر
أيضاً اعتراضي على الفكرة كلها؛ لأننا لم ندرك قواعدالسفر عبر الزمن بصورة متكاملة بعد، ومراقبة نهر الزمن تحتاج إلى المزيدمن
المعلومات، وإلا فقد تؤدي محاولاتنا إلى كارثة لا ندركها أو نتوقعها؛بسبب نقص معلوماتنا
تبادل القائد الأعلى وكبير العلماء نظرة صامتة، استشفّ منها
نور ما ضاعف من قلقه، قبل أن يقول الأخير ـ في أوَّل أيام عملها، سجلت لجنة مراقبة الزمن فقاعة كبيرة غمغم نور في دهشة حائرة حذرة
ـ فقاعة؟
أشار إليه القائد الأعلى، قائلاً ـ إنه مصطلح يستخدم لوصف حالة تجاوز غير شرعية، في السفر عبر الزمن
انعقد حاجبا نور، وهو يتساءل في قلق شديد
ـ مَن فعلها؟
أجابه كبير العلماء في سرعة، وكأنما ينتظر السؤال
ـمساعدي الخاص.. لقد
استخدم تقنية محدودة توصّلنا إليها مؤخراً أثناءدراستنا
لبلورة الطاقة التي عثرنا عليها في ذلك الجسم الفضائي المجهول،الذي سقط بالقرب من مرسى مطروح، منذ عامين.. لقد كانت تحوي طاقة هائلة،تكفي لنقل شخصين بمعداتهما عبر الزمن، وكان المفترض أن يستعد لإجراء أولىالتجارب، على أحد المتطوعين، من رجال القوات الخاصة، عندما راجع تقاريرالفنيين عن القوة الهائلة التي يمكن أن يكتسبها شخص من زمننا، إذا ما سافرعبر
الزمن إلى الماضي غمغم نور دون أن يحاول إخفاء توتره
ـ أمرطبيعي.. العلم يتطوَّر بسرعة مخيفة، منذ بداية ثمانينات القرن العشرين،وما نعرفه ونستخدمه الآن كان مجرَّد جزء من روايات الخيال العلمي فيتسعينيات القرن العشرين، على الرغم مما كانوا يتصوَّرنه من تقدُّمهمالعلمي
آنذاك هتف كبير العلماء في انفعال، وهو يشير إليه بسبَّابة مرتجفة
ـ بالضبط
بدت الدهشة على وجه نور من ذلك الانفعال الجارف، فأضاف القائد
الأعلى مفسراً الأمر
ـطاقة تلك البلورة -على الرغم من قوّتها- محدودة، وعلومنا عن السفر عبرالزمن
أكثر محدودية، لذا فكل ما ستمنحه للمسافر بضع سنوات فحسب
تساءل نور في اهتمام
ـ كم بالتحديد؟
أشار كبير العلماء بيده، مجيباً
ـ ربما يصل إلى نهايات القرن العشرين على الأكثر
هتف نور، في دهشة بالغة
ـولكن هذا مستحيل، فوفقاً لفلسفة السفر عبر الزمن، يستحيل أن تتواجد المادةمرتين في زمن واحد، وعندما يصل إلى نهايات القرن العشرين، سيكون قد وُلِدَهناك بالفعل، مما يعني استحالة تواجده مرتين، وسيفنى جسده فور وصوله إلىهناك تردَّد كبير العلماء لحظات، قبل أن يقول
ـ ليس بالضرورة تطلَّع إليه نور في دهشة أكثر، فتابع
ـدراساتنا تشير إلى أنه من الممكن أن تبقى المادة في حالة ازدواج لستينساعة كاملة، فإما أن يحدث الانفصال عندئذ، أو تفنى المادتان معاً، وتمحيانمن سجل الزمن
تساءل نور، في حذر مندهش
ـ بمعنى؟
أجابه القائد الأعلى هذه المرة
ـبمعنى أن ذلك المساعد
عماد يستطيع أن يفسد ماضينا، أو يعيد تشكيله لحسابه،لمدة
ستين ساعة كاملة، ثم يعود إلى زمنه، ومن المؤكَّد أنه سيجد عالماًمختلفاً
عندما يعود أضاف كبير العلماء بصوت مرتجف
ـ عالم يناسبه وأكمل القائد الأعلى في حزم
ـ ولا يناسبنا صمت نور تماماً، وهو يدير الأمر في رأسه، قبل أن يقول في حزم
ـ ومتى يمكنني اللحاق به؟
تبادل القائد الأعلى وكبير العلماء نظرة صامتة، ثم قال الثاني بنفس الصوت المرتجف المتوتر
ـ ما لدينا من طاقة يتيح لك العودة إلى الزمن نفسه، لمدة
ثلاثين ساعة فحسب، وبعدها إما أن تنجح في العودة إلى زمننا، أو
لم يستطع إكمال عبارته، ولكن القائد الأعلى أضاف في حزم
ـ أو يتلاشى جسدك في حالتيه، الحاضرة والماضية، وينمحي من نهر الزمن تماماً
وانعقد حاجبا نور في شدة فالاحتمالات خطيرة ومخيفة
إلى أقصى حد..
*******
يـ تـ بـ ـع..
-د.نبيـل فـاروق-
الجمعة 29 يوليو 2011, 6:21 pm من طرف كلمة
» كلمات فى الاستغفار
الإثنين 11 يوليو 2011, 1:22 am من طرف كلمة
» أوراق لم تنشر بعد ... نبيــــل فاروق
الأربعاء 20 أبريل 2011, 10:41 pm من طرف بريد القلوب
» حقائق هامة عن الملح
الأحد 20 مارس 2011, 11:03 pm من طرف كلمة
» كن مع الله و لا تبالي
الجمعة 04 مارس 2011, 2:45 am من طرف كلمة
» الثقة فى الله
الأربعاء 02 مارس 2011, 3:17 am من طرف كلمة
» هل تعلم؟؟؟
الأربعاء 23 فبراير 2011, 5:28 pm من طرف سمسم باشا
» لكى نبنى بيوتنا على طاعة الله
الثلاثاء 22 فبراير 2011, 10:57 pm من طرف كلمة
» الذكاء العاطفى
الثلاثاء 22 فبراير 2011, 10:55 pm من طرف كلمة
» قصة اختراع القلم الجاف
الخميس 17 فبراير 2011, 6:59 pm من طرف كلمة
» منحه من مايكروسفت و وزارة الاتصالات
الثلاثاء 25 يناير 2011, 7:48 pm من طرف كلمة
» قصة صغيرة ولكنها تحمل عبرة كبيرة
الخميس 20 يناير 2011, 5:32 pm من طرف سمسم باشا
» عظمـــــــــــــــــــــــــــــة الإســــــــــــــــــــــــــــــلام
الثلاثاء 18 يناير 2011, 2:43 pm من طرف سمسم باشا
» اغرب السيارات في العالم
الثلاثاء 18 يناير 2011, 2:31 pm من طرف سمسم باشا
» الجاسوس المصرى لـ«المحكمة»: كل اعترافاتى جاءت تحت التعذيب
الثلاثاء 18 يناير 2011, 2:10 pm من طرف سمسم باشا
» للمرة الثانية.. مواطن يحاول الانتحار بإشعال النار في نفسه أمام مجلس الوزراء
الثلاثاء 18 يناير 2011, 1:58 pm من طرف كلمة
» Amazing Typography ♥ Amazing Poem ♥
الإثنين 17 يناير 2011, 9:41 pm من طرف محمد أفندي حسن
» هل تنتقل حمي الاحتجاجات من تونس إلي مصر ؟
الإثنين 17 يناير 2011, 7:15 pm من طرف سمسم باشا
» إرتداد ربي قعوار
الإثنين 17 يناير 2011, 6:04 pm من طرف سمسم باشا
» تأشيرة
الأحد 16 يناير 2011, 5:34 pm من طرف سمسم باشا
» لا تسألينى عن زمن جميل- فاروق جويدة
السبت 15 يناير 2011, 5:34 pm من طرف كلمة
» Why HIJAB???
الإثنين 10 يناير 2011, 1:11 pm من طرف سمسم باشا
» Islam - The Religion Of Peace
الأحد 09 يناير 2011, 11:36 pm من طرف سمسم باشا
» ربى ما أرحمك ... (دعاء)
السبت 08 يناير 2011, 7:58 am من طرف سمسم باشا
» د.عمرو خالد يعلن بدء حملة إنترنت بلا فتنة
السبت 08 يناير 2011, 3:13 am من طرف سمسم باشا
» مين بيحب الفشار؟
الأحد 02 يناير 2011, 12:32 am من طرف sabry
» فيديو : العلامة الشيخ القرضاوي واحتفالات عيد الكريسماس
الإثنين 27 ديسمبر 2010, 1:30 am من طرف سمسم باشا
» القاريء الشيخ صلاح النجار
الثلاثاء 21 ديسمبر 2010, 7:09 pm من طرف sabry
» مش من حقك تخدش حيائى ... مش من حقك تستهين يعقلى
الأحد 19 ديسمبر 2010, 5:28 am من طرف محمد أفندي حسن
» التفسير المنطقي للتغيرات الجذرية في جو مصر
الأحد 19 ديسمبر 2010, 4:47 am من طرف محمد أفندي حسن